responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المفاتيح الجديدة نویسنده : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    جلد : 1  صفحه : 757

1. الدعاء المروي عن الإمام الصادق عليه السلام (لقضاء الحاجات):

اللَّهُمَّ اجْعَلْنى‌ اخْشاكَ كَانّى‌ اراكَ، وَاسْعِدْنى‌ بِتَقْويكَ، وَلاتُشْقِنى‌ بِنَشْطى‌ لِمَعاصيكَ، وَخِرْلى‌ فى‌ قَضآئِكَ، وَبارِكْ لى‌ فى‌ قَدَرِكَ، حَتّى‌ لا احِبَّ تَأْخيرَ ما عَجَّلْتَ، وَلا تَعْجيلَ ما اخَّرْتَ، وَاجْعَلْ غِناىَ فى‌ نَفْسى‌، وَمَتِّعْنى‌ بِسَمْعى‌ وَبَصَرى‌، وَاجْعَلْهُمَا الْوارِثَيْنِ مِنّى‌، وَانْصُرْنى‌ عَلى‌ مَنْ ظَلَمَنى‌، وَارِنى‌ فيهِ قُدْرَتَكَ يا رَبِّ، وَاقِرَّ بِذلِكَ عَيْنى‌ [1].

- چ چ-

2. كما روي عنه عليه السلام هذا الدعاء:

اللَّهُمَّ اعِنّى‌ عَلى‌ هَوْلِ يَوْمِ الْقِيمَةِ، وَاخْرِجْنى‌ مِنَ الدُّنْيا سالِماً، وَزَوِّجْنى‌ مِنَ الْحُورِالْعينِ، وَاكْفِنى‌ مَؤُونَتى‌، وَمَؤُونَةَ عِيالى‌، وَمَؤُونَةَ النَّاسِ، وَادْخِلْنى‌ بِرَحْمَتِكَ فى‌ عِبادِكَ الصَّالِحينَ‌ [2].

- چ چ-

3. الدعاء لخير الدنيا والآخرة وحفظ الإنسان من الذنوب:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، يا مَنْ اظْهَرَ الْجَميلَ، وَسَتَرَ الْقَبيحَ، وَلَمْ يَهْتِكِ السِّتْرَ عَنّى‌، يا كَريمَ الْعَفْوِ، يا حَسَنَ التَّجاوُزِ، يا واسِعَ الْمَغْفِرَةِ، وَيا باسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ، يا صاحِبَ كُلِّ نَجْوى‌، وَيا مُنْتَهى‌ كُلِّ شَكْوى‌، يا كَريمَ الصَّفْحِ، يا عَظيمَ الْمَنِّ، يا مُبْتَدِءَ كُلِّ نِعْمَةٍ قَبْلَ اسْتِحْقاقِها، يا رَبَّاهُ يا سَيِّداهُ، يا مَوْلاهُ يا غايَتاهُ يا غِياثاهُ، صَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَاسْئَلُكَ انْ لاتَجْعَلَنى‌ فِى النَّارِ [3].

- چ چ-

4. الدعاء الذي دعا به رسول اللَّه صلى الله عليه و آله في بدر [4] والأحزاب‌ [5]، والإمام الحسين عليه السلام يوم‌


[1]. الكافي: ج 2، ص 577، ح 1.

[2]. المصدر السابق: ص 578، ح 2.

[3]. المصدر السابق: ح 4.

[4]. مهج الدعوات: ص 69.

[5]. بحار الأنوار: ج 95، ص 129.

نام کتاب : المفاتيح الجديدة نویسنده : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    جلد : 1  صفحه : 757
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست