الْعالَمينَ، وَصَلِّ عَلى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ امامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ، وَصَلِّ عَلى مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ امامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ، وَصَلِّ عَلى عَلِىِّ بْنِ مُوسى امامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ امامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ، وَصَلِّ عَلى عَلِىِّ بْنِ مُحَمَّدٍ امامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ، وَصَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِىٍّ امامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ، وَصَلِّ عَلَى الْخَلَفِ الْهادِى الْمَهْدِىِّ، امامِ الْمُؤْمِنينَ، وَوارِثِ الْمُرْسَلينَ، وَحُجَّةِ رَبِّ الْعالَمينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ واهْلِ بَيْتِهِ الْأَئِمَّةِ الْهادينَ، الْعُلَمآءِ الصَّادِقينَ، الْأَبْرارِ الْمُتَّقينَ، دَعآئِمِ دينِك، وَارْكانِ تَوْحيدِكَ، وَتَراجِمَةِ وَحْيِكَ، وَحُجَجِكَ عَلى خَلْقِكَ، وَخُلَفآئِكَ فى ارْضِكَ، الَّذينَ اخْتَرْتَهُمْ لِنَفْسِكَ، وَاصْطَفَيْتَهُمْ عَلى عِبادِكَ، وَارْتَضَيْتَهُمْ لِدينِكَ، وَخَصَصْتَهُمْ بِمَعْرِفَتِكَ، وَجَلَّلْتَهُمْ بِكَرامَتِكَ، وَغَشَّيْتَهُمْ بِرَحْمَتِكَ، وَرَبَّيْتَهُمْ بِنِعْمَتِكَ، وَغَذَّيْتَهُمْ بِحِكْمَتِكَ، وَالْبَسْتَهُمْ نُورَكَ، وَرَفَعْتَهُمْ فى مَلَكُوتِكَ، وَحَفَفْتَهُمْ بِمَلائِكَتِكَ، وَشَرَّفْتَهُمْ بِنَبِيِّكَ، صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَيْهِمْ، صَلاةً زاكِيَةً نامِيَةً كَثيرَةً، دآئِمَةً طَيِّبَةً، لا يُحيطُ بِها الَّا انْتَ، وَلا يَسَعُها الَّا عِلْمُكَ، وَلا يُحْصيها احَدٌ غَيْرُكَ، اللهُمَّ وَصَلِّ عَلى وَلِيِّكَ الْمُحْيى سُنَّتَكَ، الْقآئِمِ بِامْرِكَ، الدَّاعى الَيْكَ، الدَّليلِ عَلَيْكَ، حُجَّتِكَ عَلى خَلْقِكَ، وَخَليفَتِكَ فى ارْضِكَ، وَشاهِدِكَ عَلى عِبادِكَ، اللَّهُمَّ اعِزَّ نَصْرَهُ، وَمُدَّ فى عُمْرِهِ، وَزَيِّنِ الْأَرْضَ بِطُولِ بَقآئِهِ، اللَّهُمَّ اكْفِهِ بَغْىَ الْحاسِدينَ، وَاعِذْهُ مِنْ شَرِّ الْكآئِدينَ، وَازْجُرْ عَنْهُ ارادَةَ الظَّالِمينَ، وَخَلِّصْهُ مِنْ ايْدِى الْجَبَّارِينَ، اللَّهُمَّ اعْطِهِ فى نَفْسِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، وَشيعَتِهِ وَرَعِيَّتِهِ، وَخاصَّتِهِ وَعامَّتِهِ وَعَدُوِّهِ، وَجَميعِ اهْلِ الدُّنْيا، ما تُقِرُّ