«ما قَالَ هَذا الكلامَ ولا دَعا به أحدٌ مِنْ شِيعَتِنا عِندَ قَبرِ
أميرِالمؤمنينَ أو عِندَ قَبرِ أحدٍ مِنَ الأئمّة عليهم السلام إلّارُفِعَ
دُعاؤُهُ فِي دَرجٍ مِنْ نورٍ وَطُبِعَ عَلَيهِ بِخَاتمِ مُحَمّدٍ صلى الله عليه و
آله وَكَانَ مَحفُوظاً كَذلِكَ حَتّى يَسلَّمَ إلى قائمِ آلِ مُحَمّد عليه السلام» [2].
وطبق ما ورد في «المزار الكبير» و «بحار الأنوار» أنّ هذه الزيارة الشريفة من
الزيارات المطلقة والمخصوصة ليوم الغدير والزيارات الجامعة التي تقرأ عند جميع
الأئمّة عليهم السلام [3].