الشَّهَادَةِ؛ وَتَوْطِينِي نَفْسِي عَلَى الْمَنِيَّةِ، لَأَحْبَبْتُ أَلَّا أَلْقَى مَعَ هَؤُلَاءِ يَوْماً وَاحِداً، وَلَا أَلْتَقِي بِهِمْ أَبَداً» [1].
وبذلك نأتي إلى ختام هذا البحث بأمل نجاح وانتصار المدراء والقادة المسلمين وجميع المجاهدين وجميع جنود الإسلام في جميع جبهات الحق ضد الباطل وضد قوى الاستعمار والاستكبار في جميع أرجاء العالم.
[1]. نهج البلاغة، الرسالة 35.