روى الحديث من طريق البيهقي عن امّ سلمة بعين ما تقدّم عن «الكشف و البيان» إلى قولهإِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ لكنّه زاد قبل قوله:إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ: كما جعلتها على إبراهيم و آل إبراهيم.
و منهم العلامة السيد نعمان خير الدين ابن الآلوسى البغدادي في «جلاء العينين» (ص 39 ط بغداد).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «القول الفصل».
و منهم العلامة المعاصر الشيخ يوسف النبهاني البيروتى من مشايخنا في الرواية في «الشرف المؤبد» (ص 18 ط مصر) روى الحديث بعين ما تقدّم عن «موضح الأوهام».
و في (ص 9).
رواه بعين ما تقدّم عن «الكشف و البيان».
و في (ص 7، الطبع المذكور) روى الحديث عن ابن جرير، و ابن المنذر، و أبي حاتم، و الطّبراني، و ابن مردويه، عن امّ سلمة زوج النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلم إنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم كان في بيتها على منامة له عليه كساء خيبري، فجاءت فاطمة ببرمة فيها خزيرة فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم ادعي زوجك و ابنك حسنا و حسينا، فدعتهم فبينما هم يأكلون إذ نزلت على النبيّ صلّى اللّه عليه و سلمإِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً، فأخذ النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلم بفضله و غشّاهم إيّاها ثمّ أخرج يده من الكساء و ألوى إلخ.
و منهم العلامة المعاصر الشيخ حسن النجار المصري في «الاشراف» (ص 10 ط مصر).
روى الحديث بعين ما تقدّم ثالثا عن «جامع البيان» إلى قوله تطهيرا ثمّ قال:
و عن امّ سلمة أيضا قالت: لمّا نزلت آية «إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ