(و في ص 195، الطبع المذكور) روى الحديث من طريق ابن جرير بعين ما تقدّم عن امّ سلمة ثانيا في «جامع البيان» سندا و متنا.
و رواه أيضا من طريق ابن جرير بعين ما تقدّم ثالثا عن «جامع البيان» سندا و متنا.
(و في (ص 197، الطبع المذكور) روى من طريق الطّحاوي بسنده عن امّ سلمة نزول الآية في الخمسة.
و منهم العلامة الصفورى في «مناقب العشرة» (ص 189 المخطوط).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «صحيح الترمذي».
و رواه أيضا بمعنى ما تقدّم عن «جامع البيان» إلى قوله تطهيرا و أسقط قوله و جلّل عليهم كساء خيبريا.
و منهم العلامة الشيخ عبيد اللّه الحنفي الأمر تسرى من المعاصرين في «أرجح المطالب» (ص 52 ط لاهور) قال:
عن امّ المؤمنين امّ سلمة قالت: إنّ هذه الآية «إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً» نزلت في بيتي و أنا جالسة عند الباب و في البيت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم، و عليّ و فاطمة، و حسن، و حسين فجلّلهم بكساء و قال:
اللّهمّ هؤلاء أهل بيتي، و حامّتي اذهب عنهم الرّجس و طهّرهم تطهيرا، فقالت:
و أنا معهم يا رسول اللّه، قال: إنّك على الخير- أخرجه مسلم و الترمذي و صحّحه و الدّولابي، و البيهقي، و ابن جرير، و ابن المنذر، و الحاكم و صحّحه، و ابن مردويه، و السّيوطى في «الدرّ المنثور».
و في (ص 56).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «جامع البيان» إلى قوله تطهيرا، و في (ص 318)