و قال السهلي: بالفرع عينان يقال لأحدهما الغريض و للآخر النّجف يسقيان عشرين ألف نخلة و هو بظهر الكوفة كالمسناة و بالقرب من هذا الموضع قبر أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب رضي اللّه عنه.
و منهم العلامة أمان الله الدهلوي في «تجهيز الجيش» (مخطوط) روى عن «الاستيعاب» الأبيات المتقدّمة المبدوّة بكلمة (قل لابن ملجم) بعينها و كذا الأبيات المبدوّة بكلمة (ألا يا عين ويحك أسعدينا).
انتهى الجزء الثامن و يليه إن شاء الله الجزء التاسع و تمّ طبعه بهذه الطبعة البهية القيمة في اليوم الثالث عشر من جمادى الأولى سنة- 1384- في المطبعة المباركة الإسلامية بطهران بتصحيح من العبد: