responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إحقاق الحق و إزهاق الباطل نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 4  صفحه : 87

خليفة اللّه في أرضه من بعدي، قال فخرجوا النّاس من عند رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلّم فقال واحد من المنافقين: ما نقول فيما يقول في ابن عمّه إلّا بالهوى و قدر كبته الغواية فيه حتّى لو تمكن أن يجعله نبيّا لفعل، قال: فنزل جبرئيل عليه السّلام و قال: يا محمّد ربّك يقرؤك السلام و يقول لك: اقرأبسم الله الرحمن الرحيم‌وَ النَّجْمِ إِذا هَوى‌ ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَ ما غَوى‌ وَ ما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى‌ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى‌.

و منهم العلامة محمّد بن أبي الفوارس في «الأربعين» (ص 26 مخطوط حديث 19).

روى الحديث بعين ما تقدم عن «در بحر المناقب» بتلخيص في الجملة.

[القسم الثانى ما نرويه عن ثلاثه من اعاظم محدثى العامه‌]

ب- ما

رواه القوم منهم الفقيه أبو الحسن على بن محمد الشافعي المعروف بابن المغازلي الواسطي المتوفى سنة 483 في كتابه «مناقب أمير المؤمنين» قال أخبرنا القاضي أبو تمام عليّ بن محمّد بن الحسين قال أخبرني القاضي أبو الفرج أحمد ابن عليّ بن جعفر بن محمّد بن المعلّى الحنوطي إذنا قال حدّثنا أبو الطيب محمّد بن حبيش ابن عبد اللّه بن هارون النيلي في الطران بواسط سنة إحدى و ثلاثين و أربعمائة قال حدّثنا المشرق بن سعيد الزراع حدّثنا إبراهيم بن المنذر الجرامي حدّثنا سفيان ابن حمزة الاسلمي عن كثير بن زيد قال دخل الأعمش على المنصور و هو جالس للمظالم فلمّا بصر به قال له يا أبا سليمان تصدر قال أنا صدر حيث جلست ثمّ قال حدّثنى الصادق قال حدّثني الباقر قال حدّثني السّجاد قال حدّثنى الشهيد قال حدّثنى التقيّ هو الوصي أمير المؤمنين عليّ أبي طالب عليه السّلام قال حدّثنى صلّى اللّه عليه و اله و سلّم قال‌ أتاني جبرئيل عليه السّلام آنفا فقال تختموا بالعقيق فانّه اوّل حجر شهد للّه بالوحدانية ولي بالنّبوة و لعليّ بالوصيّة و لولده بالامامة و لشيعته بالجنّة فاستدار الناس بوجوههم نحوه فقيل تذكر قوما فتعلم من لا يعلم فقال الصادق جعفر بن محمّد بن عليّ بن الحسين‌

نام کتاب : إحقاق الحق و إزهاق الباطل نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 4  صفحه : 87
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست