responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إحقاق الحق و إزهاق الباطل نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 33  صفحه : 124

و منهم الفاضل المعاصر الشيخ مصطفى عبد القادر عطا في «تعليقات احياء الميت في فضائل آل البيت- للسيوطي» (ص 27 ط دار الجيل بيروت) قال:

عن زيد بن أرقم أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم قال: «إني تارك فيكم ثقلين:

فذكر الحديث مثل ما تقدم عن رياض الجنة ثم قال: انظر الحديث في: صحيح مسلم، و سنن الترمذي، و سنن النسائي، و سنن الدارمي، باب 1 من فضائل القرآن، و مسند الامام أحمد 2/ 114، 4/ 367. و المستدرك للحاكم. و هو حديث صحيح.

و منهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في «فهارس أحاديث و آثار مسند الامام أحمد بن حنبل» (ج 1 ص 95 ط دار الكتب العلمية بيروت) قال: أذكركم اللّه في أهل بيتي أذكركم اللّه في أهل بيت أذكركم. زيد بن أرقم 4/ 367.

و منهم العلامة الشيخ حافظ بن أحمد حكمي في «معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول- في التوحيد» (ج 2 ص 483 ط دار الكتب العلمية بيروت) قال:

في الصحيح عن يزيد بن حيان قال: انطلقت أنا و حصين بن سبرة و عمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم، فلما جلسنا إليه قال له حصين: لقد لقيت يا زيد خيرا كثيرا، رأيت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم و سمعت حديثه و غدوت معه و صليت خلفه. لقد لقيت يا زيد خيرا كثيرا، حدثنا يا زيد ما سمعت من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم، قال: يا ابن أخي و اللّه لقد كبرت سني و قدم عهدي و نسيت بعض الذي كنت أعرف من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم، فما حدثتكم فاقبلوا و ما لا فلا تكلفونيه. ثم قال:

قام رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم يوما فينا خطيبا بماء يدعى خما بين مكة و المدينة فحمد اللّه و أثنى عليه و وعظ و ذكر ثم قال: أما بعد فذكر مثل ما تقدم عن رياض الجنة. ثم قال:- و في رواية- أحدهما كتاب اللّه عز و جل هو حبل اللّه من اتبعه كان على الهدى و من تركه كان على ضلالة. و فيه: فقلنا من أهل بيته، نساؤه؟ قال: لا و ايم اللّه، إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ثم يطلقها فترجع إلى أبيها

نام کتاب : إحقاق الحق و إزهاق الباطل نویسنده : التستري، القاضي نور الله    جلد : 33  صفحه : 124
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست