responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 129

(ع)[1] وَ كَانَ فِيمَا عَلِمْنَاهُ خِيَاراً.

عَبْدُ اللَّهِ الْبَرْقِيُ‌

206 وَجَدْتُ فِي كِتَابِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ بُنْدَارَ الْقُمِّيِّ بِخَطِّهِ.

حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ‌[2] بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيِّ الْمَعْرُوفِ بِالسُّكَّرِيِ‌[3]، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَأَلْتُ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ (ع) عَنِ النَّبِيذِ فَقَالَ قَدْ يَشْرَبُهُ قَوْمٌ وَ حَرَّمَهُ قَوْمٌ صَالِحُونَ، فَكَانَ شَهَادَةُ الَّذِينَ مَنَعُوا بِشَهَادَتِهِمْ شَهَوَاتِهِمْ أَوْلَى بِأَنْ تُقْبَلَ مِنَ الَّذِينَ جَرُّوا بِشَهَادَتِهِمْ شَهَوَاتِهِمْ.

عبد الله البرقي هذا عامي، إلا أن هذا حديث حسن قريب الإسناد.

الْفَرَزْدَقُ

207 حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مَسْعُودٍ، قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُجَاهِدٍ، قَالَ حَدَّثَنَا الْعَلَاءُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَكَرِيَّا بِالْبَصْرَةِ، قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَائِشَةَ، قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي‌، أَنَّ هِشَامَ بْنَ عَبْدِ الْمَلِكِ حَجَّ فِي خِلَافَةِ عَبْدِ الْمَلِكِ وَ الْوَلِيدِ، فَطَافَ بِالْبَيْتِ فَأَرَادَ أَنْ يَسْتَلِمَ الْحَجَرَ فَلَمْ يَقْدِرْ عَلَيْهِ مِنَ الزِّحَامِ، فَنُصِبَ لَهُ مِنْبَرٌ فَجَلَسَ عَلَيْهِ وَ أَطَافَ بِهِ أَهْلُ الشَّامِ، فَبَيْنَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ أَقْبَلَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (ع) وَ عَلَيْهِ إِزَارٌ وَ رِدَاءٌ، مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ وَجْهاً وَ أَطْيَبِهِمْ رَائِحَةً بَيْنَ عَيْنَيْهِ سَجَّادَةٌ كَأَنَّهَا


[1]- الظاهران الجملة الآتية من كلام الكشّيّ. و في النسخة و في د و ه:

و كان ما علمناه جبارا.

[2]- كذلك في المطبوع و الترتيب و نسخة ج. و في النسخة و في د و ه:

عن الحسن.

[3]- اليشكرى- خ.

نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 129
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست