يا أيها المولى التقي الذي * * * لسانه ما زال يروى الصواب
يا ابن البهائي الذي فضله * * * كالشمس إذ لا يعتريها سحاب
أهديت لي رقعة عزّ غدت * * * في حسنها تشبه عصر الشباب
فيها شراب رائق قد صفا * * * و في رقاع الغير أضحى سراب [1].
[1] أعيان الشيعة: ج 9 ص 197.