(ولا يعزر الكفار لو تنابزوا بالألقاب) أي تداعوا بألقاب الذم (أو عير بعضهم بعضا بالأمراض) من العور والسرج وغيرهما،
[1] في " الفصل الثاني " في باب القذف عند قول " المصنف والشارح ":
وكذا يعزر بكل ما يكرهه المواجه.
[2] سواء كان القاذف صادقا أم كاذبا، إلا في المتظاهر فإنه لا تعزير فيه.
[3] أي بالقذف.
[4] وهو القذف.
[5] أي ويحتمل ثبوت التعزير في الجميع بعد سقوط الحد وهي الأربعة المذكورة. التصديق. البينة. العفو. اللعان.
[6] فيثبت التعزير في الجميع.
[7] أي وكذا باللعان لا يسقط التعزير، لأنه بمنزلة إقامة البينة على الزنا.
فكما أن التعزير لا يسقط عن القاذف بالزنا، كذلك لا يسقط باللعان.
[8] أي حق التعزير.
[9] من إضافة المصدر إلى المفعول. أي بعد قذف القاذف العبد، أو الأمة [10] في ص 189 عند قول " المصنف ": وهو موروث لكل من يرث المال
وكذا يعزر بكل ما يكرهه المواجه.
[2] سواء كان القاذف صادقا أم كاذبا، إلا في المتظاهر فإنه لا تعزير فيه.
[3] أي بالقذف.
[4] وهو القذف.
[5] أي ويحتمل ثبوت التعزير في الجميع بعد سقوط الحد وهي الأربعة المذكورة. التصديق. البينة. العفو. اللعان.
[6] فيثبت التعزير في الجميع.
[7] أي وكذا باللعان لا يسقط التعزير، لأنه بمنزلة إقامة البينة على الزنا.
فكما أن التعزير لا يسقط عن القاذف بالزنا، كذلك لا يسقط باللعان.
[8] أي حق التعزير.
[9] من إضافة المصدر إلى المفعول. أي بعد قذف القاذف العبد، أو الأمة [10] في ص 189 عند قول " المصنف ": وهو موروث لكل من يرث المال