به الشفاء (1)، و يصرف عنه الداء، و به تنال الحاجات (2)، و تدرك الطلبات، و الأهم طلب المغفرة، و الفوز بالجنة، و النجاة من النار، و أهوال البرزخ و القيامة.
و يستحب حمله، و إهداؤه، و استهداؤه (3).
______________________________
(1) هذا و ما بعده تضمّنه مرسل من لا يحضره الفقيه [1].
(2) للنبوي، و الصادقي: «ماء زمزم لما شرب له» [2]، قال في نجاة العباد:
«روي أن جماعة من العلماء شربوا منه لمطالب مهمه كتحصيل علم، و قضاء حاجة، و شفاء علة، و غير ذلك فنالوه» [3].
(3) في الخبر: كان النبي (صلّى اللّه عليه و آله) يستهدي من ماء زمزم و هو بالمدينة [4].