responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 474

لَعَلَّكَ بخِعٌ نَفسَكَ الّا يَكونوا مُؤمِنين‌* ان نَشَأ نُنَزّل عَلَيهِم مِنَ السَّماءِ ءايَةً فَظَلَّت اعنقُهُم لَها خضِعين.

شعراء (26) 3 و 4

2) بى‌تأثيرى ايمان اجبارى، به هنگام نزول عذاب استيصال:

انَّ الَّذينَ حَقَّت عَلَيهِم كَلِمَتُ رَبّكَ لا يُؤمِنون‌* ولَو جاءَتهُم كُلُّ ءايَةٍ حَتّى‌ يَرَوُا العَذابَ الاليم‌* فَلَولا كانَت قَريَةٌ ءامَنَت فَنَفَعَها ايمنُها الّا قَومَ يونُسَ لَمّا ءامَنوا كَشَفنا عَنهُم عَذابَ الخِزىِ فِى‌الحَيوةِ الدُّنيا ومَتَّعنهُم الى‌ حين.

يونس (10) 96- 98

نيز---) اختيار، اختيار در ايمان‌

جبر بر توحيد

3) جبرى نبودن توحيد و پرهيز از شرك، مقتضاى خواست خدا:

ولَو شاءَ اللَّهُ ما اشرَكوا وما جَعَلنكَ عَلَيهِم حَفيظًا وما انتَ عَلَيهِم بِوَكيل.

انعام (6) 107

سَيَقولُ الَّذينَ اشرَكوا لَو شاءَ اللَّهُ ما اشرَكنا ولا ءاباؤُنا ولا حَرَّمنا مِن شَى‌ءٍ ... قُل هَل عِندَكُم مِن عِلمٍ فَتُخرِجوهُ لَنا ان تَتَّبِعونَ الَّا الظَّنَّ وان انتُم الّا تَخرُصون.

انعام (6) 148

وقالَ الَّذينَ اشرَكوا لَو شاءَ اللَّهُ ما عَبَدنا مِن دونِهِ مِن شَى‌ءٍ نَحنُ ولا ءاباؤُنا ولا حَرَّمنا مِن دونِهِ مِن شَى‌ءٍ ... فَهَل عَلَى الرُّسُلِ الَّا البَلغُ المُبين.

نحل (16) 35

وقالوا لَو شاءَ الرَّحمنُ ما عَبَدنهُم ما لَهُم بِذلِكَ مِن عِلمٍ ان هُم الّا يَخرُصون.

زخرف (43) 20

نيز---) اختيار، اختيار در شرك‌

جبر بر دين‌

4) عقايد دين، غير قابل جبر و تحميل:

لا اكراهَ فِى الدّينِ قَد تَبَيَّنَ الرُّشدُ مِنَ الغَىّ .... [1]

بقره (2) 256

... لِكُلّ جَعَلنا مِنكُم شِرعَةً ومِنهاجًا ولَو شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُم امَّةً وحِدَةً ولكِن لِيَبلُوَكُم فى ما ءاتكُم فَاستَبِقُوا الخَيرتِ ....

مائده (5) 48

ولَو شاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النّاسَ امَّةً وحِدَةً ولا يَزالونَ مُختَلِفين.

هود (11) 118

ولَو شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُم امَّةً وحِدَةً ولكِن يُضِلُّ مَن يَشاءُ ويَهدى مَن يَشاءُ ولَتُسَلُنَّ عَمّا كُنتُم تَعمَلون.

نحل (16) 93

ولَو شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَهُم امَّةً وحِدَةً ....

شورى (42) 8

نيز---) آزادى، آزادى انتخاب دين، محمّد (ص) وآزادى، اكراه، اكراه بر دين‌

جبر بر اعمال‌

5) مجبور بودن انسان در اعمال و افعال خود، افترايى به خداوند:

وكَذلِكَ جَعَلنا لِكُلّ نَبِىّ عَدُوًّا شَيطينَ الانسِ والجِنّ يوحى بَعضُهُم الى‌ بَعضٍ زُخرُفَ القَولِ غُرورًا ولَو شاءَ رَبُّكَ ما فَعَلوهُ فَذَرهُم‌


[1] نفى «اكراه» در دين به صورت مطلق، اين مطلب را مى‌فهماند كه سنخ مسائل عقيدتى- كه با قلب و فكر انسان سر و كار دارد- قابل تحميل نيست و اين برداشت مبتنى بر اين است كه جمله «لا اكراه فى الدّين» نفى دين اجبارى و قضيّه اخبارى و حاكى از تكوين باشد. (الميزان، ج 2، ص 343)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 474
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست