تاريخ ثمود
52) پيدايش قوم ثمود، پيش از اهل مدين:
والى مَديَنَ اخاهُم شُعَيبًا قالَ ...* ويقَومِ لا يَجرِمَنَّكُم شِقاقى ان يُصيبَكُم مِثلُ ... او قَومَ صلِحٍ ...* كَان لَم يَغنَوا فيها الا بُعدًا لِمَديَنَ كَما بَعِدَت ثَمود.
هود (11) 84 و 89 و 95
53) سفارش پروردگار، به تفكّر در تاريخ ثمود:
الَم يَأتِكُم نَبَؤُا الَّذينَ مِن قَبلِكُم قَومِ نوحٍ وعادٍ وثَمودَ ....
ابراهيم (14) 9
فَامّا ثَمودُ فَاهلِكوا بِالطّاغِيَة* فَهَل تَرى لَهُم مِن باقِيَة.
حاقه (69) 5 و 8
الَم تَرَ كَيفَ فَعَلَ رَبُّكَ ...* وثَمودَ ....
فجر (89) 6 و 9
54) پيدايش و شكلگيرى جامعه ثمود، پس از توفان نوح (ع):
ولَقَد ارسَلنا نوحًا الى قَومِهِ ...* ثُمَّ انشَأنا مِن بَعدِهِم قَرنًا ءاخَرين. [1]
مؤمنون (23) 23 و 31
55) پيدايش ثموديان و زندگانى آنان قبل از قوم لوط و پس از قوم هود:
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا قالَ ...* واذكُروا اذ جَعَلَكُم خُلَفاءَ مِن بَعدِ عادٍ وبَوَّاكُم فِى الارضِ ....
اعراف (7) 73 و 74
56) تذكّر صالح (ع) به قوم ثمود، براى يادآورى پيدايششان، پس از انقراض قوم عاد:
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* واذكُروا اذ جَعَلَكُم خُلَفاءَ مِن بَعدِ عادٍ ....
57) پيدايش ثمود، پيش از قوم فرعون و آگاهى فرعونيان از تاريخ آنان:
وقالَ الَّذى ءامَنَ يقَومِ انّى اخافُ عَلَيكُم ...* مِثلَ دَأبِ قَوم ... ثَمودَ ....
غافر (40) 30 و 31
نيز---) همين مدخل، آثار باستانى ثمود و فرجامثمود
تزيين اعمال ثمود
58) شيطان، زينتدهنده اعمال زشت ثمود براى آنان:
وعادًا وثَمودَا وقَد تَبَيَّنَ لَكُم مِن مَسكِنِهِم وزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيطنُ اعملَهُم ....
عنكبوت (29) 38
تشبيه به ثمود
59) تشبيه فرجام قوم مدين در دورى از رحمت خدا، به سرنوشت قوم ثمود:
كَان لَم يَغنَوا فيها الا بُعدًا لِمَديَنَ كَما بَعِدَت ثَمود.
هود (11) 95
60) تشبيه منافقان به قوم ثمود، در بهرهمندى از امكانات مادّى و فرو رفتن در گناه و هوس:
وَعَدَ اللَّهُ المُنفِقينَ والمُنفِقتِ والكُفّارَ نارَ جَهَنَّمَ خلِدينَ فيها هِىَ حَسبُهُم ولَعَنَهُمُ اللَّهُ ولَهُم عَذابٌ مُقيم* كَالَّذينَ مِن قَبلِكُم كانوا اشَدَّ مِنكُم قُوَّةً واكثَرَ امولًا واولدًا فَاستَمتَعوا بِخَلقِهِم فَاستَمتَعتُم بِخَلقِكُم كَمَا استَمتَعَ الَّذينَ مِن قَبلِكُم بِخَلقِهِم وخُضتُم كَالَّذى خاضوا اولكَ حَبِطَت اعملُهُم فِى الدُّنيا والأخِرَةِ واولكَ هُمُ الخسِرون* الَم يَأتِهِم
[1] «قرن» به معناى اهل يك زمان است. گفته شده: مقصود از آن در آيه «عاد»، قوم هود است، زيرا هود (ع) بود كه پس از نوح (ع) مبعوث شد؛ و گفته شده: مقصود، قوم ثمود است. برداشت ياد شده بر اساس احتمال دوم است. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 170)