والارضِ ولِيَكونَ مِنَ الموقِنين.

انعام (6) 75

21) نقش فضايل معنوى ابراهيم (ع)، در توفيق وى، براى وصول به صراط مستقيم:

انَّ ابرهيمَ كانَ امَّةً قانِتًا لِلَّهِ حَنيفًا ولَم يَكُ مِنَ المُشرِكين‌* شاكِرًا لِانعُمِهِ اجتَبهُ وهَدهُ الى‌ صِرطٍ مُستَقيم.

نحل (16) 120 و 121

3. اسماعيل (ع)

22) تسليم اسماعيل (ع)، در برابر فرمان الهى مبنى بر ذبح خويش، با توفيق الهى:

فَلَمّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعىَ قالَ يبُنَىَّ انّى ارى‌ فِى المَنامِ انّى اذبَحُكَ فَانظُر ماذا تَرى‌ قالَ يابَتِ افعَل ما تُؤمَرُ سَتَجِدُنى ان شاءَ اللَّهُ مِنَ الصبِرين‌* فَلَمّا اسلَما وتَلَّهُ لِلجَبين‌* انَّ هذا لَهُوَ البَلؤُا المُبين.

صافات (37) 102 و 103 و 106

4. اصحاب كهف‌

23) برخوردارى اصحاب كهف از هدايتهاى ويژه و موهبتهاى معنوى، در پرتو توفيقات الهى:

نَحنُ نَقُصُّ عَلَيكَ نَبَاهُم بِالحَقّ انَّهُم فِتيَةٌ ءامَنوا بِرَبّهِم وزِدنهُم هُدًى‌* ورَبَطنا عَلى‌ قُلوبِهِم اذ قاموا فَقالوا رَبُّنا رَبُّ السَّموتِ والارضِ لَن نَدعوا مِن دونِهِ الهًا لَقَد قُلنا اذًا شَطَطا.

كهف (18) 13 و 14

5. پيشگامان در خير

24) پيشگامان در خير، از توفيق يافتگان:

ثُمَّ اورَثنَا الكِتبَ الَّذينَ اصطَفَينا مِن عِبادِنا فَمِنهُم ظالِمٌ لِنَفسِهِ ومِنهُم مُقتَصِدٌ ومِنهُم سابِقٌ بِالخَيرتِ بِاذنِ اللَّهِ ذلِكَ هُوَ الفَضلُ الكَبير.

فاطر (35) 32

6. سپاه طالوت‌

25) توفيق گروه اندكى از سپاه طالوت، در امتحان الهى:

فَلَمّا فَصَلَ طالوتُ بِالجُنودِ قالَ انَّ اللَّهَ مُبتَليكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنهُ فَلَيسَ مِنّى ومَن لَم يَطعَمهُ فَانَّهُ مِنِّى الّا مَنِ اغتَرَفَ غُرفَةَ بِيَدِهِ فَشَرِبوا مِنهُ الّا قَليلًا مِنهُم فَلَمّا جاوزَهُ هُوَ والَّذينَ ءامَنُوا مَعَهُ قالُوا لا طاقَةَ لَنَا اليَومَ بِجالوتَ وجُنودِهِ قالَ الَّذينَ يَظُنُّونَ انَّهُم مُلقُوا اللَّهِ كَم مِن فِئَةٍ قَليلَةٍ غَلَبَت فِئَةً كَثيرَةً بِاذنِ اللَّهِ واللَّهُ مَعَ الصبِرين.

بقره (2) 249

7. شعيب (ع)

26) توفيق يافتن شعيب (ع)، در اصلاح امور جامعه خويش:

قالَ يقَومِ ارَءَيتُم ان كُنتُ عَلى‌ بَيّنَةٍ مِن رَبّى ورَزَقَنى مِنهُ رِزقًا حَسَنًا وما اريدُ ان اخالِفَكُم الى‌ ما انهكُم عَنهُ ان اريدُ الَّا الاصلحَ مَااستَطَعتُ وما تَوفيقى الّا بِاللَّهِ عَلَيهِ تَوَكَّلتُ والَيهِ انيب.

هود (11) 88

8. موسى (ع)

27) راهيابى موسى (ع) به سوى مدين، در پرتو توفيق الهى:

ولَمّا تَوَجَّهَ تِلقاءَ مَديَنَ قالَ عَسى‌ رَبّى ان يَهدِيَنى سَواءَ السَّبيل.

قصص (28) 22

28) نجات موسى (ع) و بنى‌اسرائيل از فرعونيان، در سايه امداد و توفيق الهى:

فَلَمّا تَرءَا الجَمعانِ قالَ اصحبُ موسى‌ انّا لَمُدرَكون‌* قالَ كَلّا انَّ مَعِىَ رَبّى سَيَهدين.

شعراء (26) 61 و 62