ومَن يُرِد ان يُضِلَّهُ يَجعَل صَدرَهُ ضَيّقًا حَرَجًا كَانَّما يَصَّعَّدُ فِى السَّماءِ كَذلِكَ يَجعَلُ اللَّهُ الرّجسَ عَلَى الَّذينَ لا يُؤمِنون.
انعام (6) 125
يَمُنّونَ عَلَيكَ ان اسلَموا قُل لا تَمُنّوا عَلَىَّ اسلمَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيكُم ان هَدكُم لِلايمنِ ان كُنتُم صدِقين.
حجرات (49) 17
توفيق در جهاد
14) شركت در جهاد، نيازمند امداد و توفيق الهى:
ولَو ارادوا الخُروجَ لَاعَدّوا لَهُ عُدَّةً ولكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعاثَهُم فَثَبَّطَهُم وقيلَ اقعُدوا مَعَ القعِدين.
توبه (9) 46
توفيق در شكر
15) شكرگزارى در برابر نعمتهاى خداوند، نيازمند توفيق و الهامات الهى:
فَتَبَسَّمَ ضاحِكًا مِن قَولِها وقالَ رَبّ اوزِعنى ان اشكُرَ نِعمَتَكَ الَّتى انعَمتَ عَلَىَّ وعَلى ولِدَىَّ وان اعمَلَ صلِحًا تَرضهُ وادخِلنى بِرَحمَتِكَ فى عِبادِكَ الصلِحين. [1]
نمل (27) 19
ووصَّينَا الانسنَ بِولِدَيهِ احسنًا ... قالَ رَبّ اوزِعنى ان اشكُرَ نِعمَتَكَ الَّتى انعَمتَ عَلَىَّ وعَلى ولِدَىَّ ....
احقاف (46) 15
توفيق در صبر
16) صبر در برابر اذيّتهاى مخالفان، نيازمند امداد و توفيق الهى:
واصبِر وما صَبرُكَ الّا بِاللَّهِ ولا تَحزَن عَلَيهِم ولا تَكُ فى ضَيقٍ مِمّا يَمكُرون. [2]
نحل (16) 127
توفيقيافتگان
1. آدم (ع)
17) توفيق آدم (ع) براى توبه و انابه به درگاه خداوند:
فَتَلَقّى ءادَمُ مِن رَبّهِ كَلِمتٍ فَتابَ عَلَيهِ انَّهُ هُوَ التَّوّابُ الرَّحيم.
بقره (2) 37
ثُمَّ اجتَبهُ رَبُّهُ فَتابَ عَلَيهِ وهَدى.
طه (20) 122
2. ابراهيم (ع)
18) رسيدن ابراهيم (ع) به مقام امامت، در پرتو توفيقات الهى:
واذِ ابتَلى ابرهيمَ رَبُّهُ بِكَلِمتٍ فَاتَمَّهُنَّ قالَ انّى جاعِلُكَ لِلنّاسِ امامًا قالَ ومِن ذُرّيَّتى قالَ لا يَنالُ عَهدِى الظلِمين.
بقره (2) 124
19) توفيق ابراهيم (ع) در امتحانهاى سخت الهى:
فَلَمّا اسلَما وتَلَّهُ لِلجَبين* وندَينهُ ان يابرهيم* قَد صَدَّقتَ الرُّءيا انّا كَذلِكَ نَجزِى المُحسِنين* انَّ هذا لَهُوَ البَلؤُا المُبين.
صافات (37) 103- 106
الَّا الَّذى فَطَرَنى فَانَّهُ سَيَهدين.
زخرف (43) 27
20) وصول ابراهيم (ع) به مرحله يقين، در پرتو امدادهاى الهى و توفيقات وى:
وكَذلِكَ نُرى ابرهيمَ مَلَكوتَ السَّموتِ
[1] «أوزعنى» به معناى الهام عملى و دعوت باطنى به انجام دادن خوبيها و شكر نعمتهاست. (الميزان، ج 18، ص 201)
[2] يعنى: صبر تو نيست مگر با امداد و كمك خدا و توفيق او. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 606)