مَعَهُم نَبَذَ فَريقٌ مِنَ الَّذينَ اوتوا الكِتبَ كِتبَ اللَّهِ وراءَ ظُهورِهِم كَانَّهُم لايَعلَمون.
بقره (2) 101
158) دلبستگى به متاع پست دنيايى، دليل عمل نكردن اهلكتاب به تورات:
فَخَلَفَ مِن بَعدِهِم خَلفٌ ورِثوا الكِتبَ يَأخُذونَ عَرَضَ هذا الادنى ويَقولونَ سَيُغفَرُ لَنا ... الَم يُؤخَذ عَلَيهِم ميثقُ الكِتبِ ان لا يَقولوا عَلَى اللَّهِ الَّا الحَقَّ ودَرَسوا ما فيهِ ....
اعراف (7) 169
159) عمل جدّى به تعاليم الواح (تورات)، خواسته خداوند از موسى (ع) و قومش:
وكَتَبنا لَهُ فِى الالواحِ مِن كُلّ شَىءٍ مَوعِظَةً وتَفصيلًا لِكُلّ شَىءٍ فَخُذها بِقُوَّةٍ وأمُر قَومَكَ يَأخُذوا بِاحسَنِها سَاوريكُم دارَ الفسِقين. [1]
اعراف (7) 145
160) پندار بخشش گناهان، عاملى براى عمل نكردن اهلكتاب به تورات:
فَخَلَفَ مِن بَعدِهِم خَلفٌ ورِثوا الكِتبَ يَأخُذونَ عَرَضَ هذا الادنى ويَقولونَ سَيُغفَرُ لَنا ... الَم يُؤخَذ عَلَيهِم ميثقُ الكِتبِ ان لا يَقولوا عَلَى اللَّهِ الَّا الحَقَّ ودَرَسوا ما فيهِ والدّارُ الأخِرَةُ خَيرٌ لِلَّذينَ يَتَّقونَ افَلا تَعقِلون.
161) فرمان خدا به بنىاسرائيل براى پذيرش تورات، با جدّيّت تمام و استوارسازى رفتار و انديشههاى خود براساس آن:
واذ اخَذنا ميثقَكُم ورَفَعنا فَوقَكُمُ الطّورَ خُذوا ما ءاتَينكُم بِقُوَّةٍ واذكُروا ما فيهِ لَعَلَّكُم تَتَّقون. [2]
بقره (2) 63
واذ اخَذنا ميثقَكُم ورَفَعنا فَوقَكُمُ الطّورَ خُذوا ما ءاتَينكُم بِقُوَّةٍ واسمَعُوا ....
بقره (2) 93
واذ نَتَقنَا الجَبَلَ فَوقَهُم كَانَّهُ ظُلَّةٌ وظَنّوا انَّهُ واقِعٌ بِهِم خُذوا ما ءاتَينكُم بِقُوَّةٍ واذكُروا ما فيهِ لَعَلَّكُم تَتَّقون.
اعراف (7) 171
162) پيمان شديد خدا از بنىاسرائيل، براى عمل به تورات:
واذ اخَذنا ميثقَكُم ورَفَعنا فَوقَكُمُ الطّورَ خُذوا ما ءاتَينكُم بِقُوَّةٍ واذكُروا ما فيهِ لَعَلَّكُم تَتَّقون.
واذ اخَذنا ميثقَكُم ورَفَعنا فَوقَكُمُ الطّورَ خُذوا ما ءاتَينكُم بِقُوَّةٍ واسمَعُوا قالوا سَمِعنا وعَصَينا واشرِبوا فى قُلوبِهِمُ العِجلَ بِكُفرِهِم قُل بِئسَما يَأمُرُكُم بِهِ ايمنُكُم ان كُنتُم مُؤمِنين.
163) اقرار بنىاسرائيل به پذيرش پيمان الهى درباره عمل به تورات:
[1] مقصود از «الواح»، الواح تورات است. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 733)
[2] «خذوا ما ءاتينكم بقوّة» يعنى با جدّيّت و تلاش، آن (تورات) را قبول كنيد و بپذيريد. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 262)