وان اقِم وجهَكَ لِلدّينِ حَنيفًا ولا تَكونَنَّ مِنَ
المُشرِكين* ولا تَدعُ مِن دونِ اللَّهِ ما لا يَنفَعُكَ ولا يَضُرُّكَ فَان
فَعَلتَ فَانَّكَ اذًا مِنَ الظلِمين.
[1] اينكه پيامبر پس از نوح (ع) چه كسى است، دو احتمال وجود دارد:
1. صالح پيامبر (ع)؛ 2. هود پيامبر (ع). (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 170) برداشت بر
اساس احتمال اوّل است.