مِن عِبادِهِ ان انذِروا انَّهُ لا الهَ الّا انا فَاتَّقون.

نحل (16) 2

واذكُر اخا عادٍ اذ انذَرَ قَومَهُ بِالاحقافِ وقَد خَلَتِ النُّذُرُ مِن بَينِ يَدَيهِ ومِن خَلفِهِ الّا تَعبُدوا الَّا اللَّهَ انّى اخافُ عَلَيكُم عَذابَ يَومٍ عَظيم.

احقاف (46) 21

5. حبيب‌نجّار

228) حبيب‌نجّار، دعوت‌كننده قوم مشرك خود به توحيد:

وجاءَ مِن اقصَا المَدينَةِ رَجُلٌ يَسعى‌ قالَ يقَومِ اتَّبِعوا المُرسَلين‌* اتَّبِعوا مَن لا يَسَلُكُم اجرًا وهُم مُهتَدون‌* وما لِىَ لا اعبُدُ الَّذى فَطَرَنى والَيهِ تُرجَعون‌* ءَاتَّخِذُ مِن دونِهِ ءالِهَةً ان يُرِدنِ الرَّحمنُ بِضُرّ لا تُغنِ عَنّى شَفعَتُهُم شيًا ولايُنقِذون. [1]

يس (36) 20- 23

6. خدا

229) دعوت شدن انسانها به توحيد، از جانب خداوند:

يايُّهَا النّاسُ اعبُدوا رَبَّكُمُ الَّذى خَلَقَكُم والَّذينَ مِن قَبلِكُم لَعَلَّكُم تَتَّقون‌* الَّذى جَعَلَ لَكُمُ الارضَ فِرشًا والسَّماءَ بِنَاءً وانزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَاخرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرتِ رِزقًا لَكُم فَلا تَجعَلوا لِلَّهِ اندادًا وانتُم تَعلَمون.

بقره (2) 21 و 22

ولَقَد بَعَثنا فى كُلّ امَّةٍ رَسولًا انِ اعبُدُوا اللَّهَ واجتَنِبُوا الطغوتَ فَمِنهُم مَن هَدَى اللَّهُ ومِنهُم مَن حَقَّت عَلَيهِ الضَّللَةُ فَسيروا فِى الارضِ فانظُروا كَيفَ كانَ عقِبَةُ المُكَذّبين.

نحل (16) 36

يايُّهَا النّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاستَمِعوا لَهُ انَّ الَّذينَ تَدعونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخلُقوا ذُبابًا ولَوِ اجتَمَعوا لَهُ وان يَسلُبهُمُ الذُّبابُ شيًا لا يَستَنقِذوهُ مِنهُ ضَعُفَ الطّالِبُ والمَطلوب.

حج (22) 73

الَم اعهَد الَيكُم يبَنى ءادَمَ ان لّاتَعبُدوا الشَّيطنَ انَّهُ لَكُم عَدُوٌّ مُبين‌* وانِ اعبُدونى هذا صِرطٌ مُستَقيم.

يس (36) 60 و 61

230) دعوت شدن اهل‌كتاب به توحيد، از سوى خدا:

ياهلَ الكِتبِ لا تَغلوا فى دينِكُم ولا تَقولوا عَلَى اللَّهِ الَّا الحَقَّ انَّمَا المَسيحُ عيسَى ابنُ مَريَمَ رَسولُ اللَّهِ وكَلِمَتُهُ القها الى‌ مَريَمَ ورُوحٌ مِنهُ فَامِنوا بِاللَّهِ ورُسُلِهِ ولا تَقولوا ثَلثَةٌ انتَهوا خَيرًا لَكُم انَّمَا اللَّهُ الهٌ وحِدٌ سُبحنَهُ ان يَكونَ لَهُ ولَدٌ ....

نساء (4) 171

لَقَد كَفَرَ الَّذينَ قالوا انَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلثَةٍ وما مِن الهٍ الّا الهٌ وحِدٌ وان لَم يَنتَهوا عَمّا يَقولونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذينَ كَفَروا مِنهُم عَذابٌ اليم‌* افَلا يَتوبونَ الَى اللَّهِ ويَستَغفِرونَهُ واللَّهُ غَفورٌ رَحيم.

مائده (5) 73 و 74

اتَّخَذوا احبارَهُم ورُهبنَهُم اربابًا مِن دونِ اللَّهِ والمَسيحَ ابنَ مَريَمَ وما امِروا الّا لِيَعبُدوا الهًا وحِدًا لا الهَ الّا هُوَ سُبحنَهُ عَمّا يُشرِكون.

توبه (9) 31

لَم يَكُنِ الَّذينَ كَفَروا مِن اهلِ الكِتبِ والمُشرِكينَ مُنفَكّينَ حَتّى‌ تَأتِيَهُمُ البَيّنَه‌* وما امِروا الّا لِيَعبُدُوا اللَّهَ مُخلِصينَ لَهُ الدّينَ حُنَفاءَ

[1] عدّه‌اى از مفسّران گفته‌اند: مقصود از «رجل» در آيه ياد شده شخصى به نام حبيب‌نجّار است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 655)