يَمتَرون* واتَينكَ بِالحَقّ وانّا لَصدِقون* فَاسرِ بِاهلِكَ بِقِطعٍ مِنَ الَّيلِ واتَّبِع ادبرَهُم ولا يَلتَفِت مِنكُم احَدٌ وامضوا حَيثُ تُؤمَرون.
حجر (15) 61- 65
ولَمّا ان جاءَت رُسُلُنا لوطًا سىءَ بِهِم وضاقَ بِهِم ذَرعًا وقالوا لا تَخَف ولا تَحزَن انّا مُنَجّوكَ واهلَكَ الَّا امرَاتَكَ كانَت مِنَ الغبِرين.
عنكبوت (29) 33
5) تمثّل اسرافيل به صورت انسان براى همسر ابراهيم (ساره):
وامرَاتُهُ قامَةٌ فَضَحِكَت فَبَشَّرنها بِاسحقَ ومِن وراءِ اسحقَ يَعقوب* قالَت يوَيلَتى ءَالِدُ وانا عَجوزٌ وهذا بَعلى شَيخًا انَّ هذا لَشَىءٌ عَجيب* قالوا اتَعجَبينَ مِن امرِ اللَّهِ رَحمَتُ اللَّهِ وبَرَكتُهُ عَلَيكُم اهلَ البَيتِ انَّهُ حَميدٌ مَجيد.
هود (11) 71- 73
هَل اتكَ حَديثُ ضَيفِ ابرهيمَ المُكرَمين* فَاوجَسَ مِنهُم خيفَةً قالوا لا تَخَف وبَشَّروهُ بِغُلمٍ عَليم* فَاقبَلَتِ امرَاتُهُ فى صَرَّةٍ فَصَكَّت وجهَها وقالَت عَجوزٌ عَقيم* قالوا كَذلِكِ قالَ رَبُّكِ انَّهُ هُوَ الحَكيمُ العَليم.
ذاريات (51) 24 و 28- 30
6) تمثّل اسرافيل به صورت انسانى نيكو براى همسر لوط:
وجاءَهُ قَومُهُ يُهرَعونَ الَيهِ ومِن قَبلُ كانوا يَعمَلونَ السَّيّاتِ قالَ يقَومِ هؤُلاءِ بَناتى هُنَّ اطهَرُ لَكُم فاتَّقُوا اللَّهَ ولا تُخزونِ فى ضَيفى الَيسَ مِنكُم رَجُلٌ رَشيد.
هود (11) 78
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذينَ كَفَرُوا امرَاتَ نوحٍ وامرَاتَ لوطٍ كانَتا تَحتَ عَبدَينِ مِن عِبادِنا صلِحَينِ فَخانَتاهُما فَلَم يُغنيا عَنهُما مِنَ اللَّهِ شيًا وقيلَ ادخُلَا النّارَ مَعَ الدّاخِلين.
تحريم (66) 10
تمثّل جبرئيل
7) تمثّل جبرئيل به صورت انسانى معتدل براى مريم (ع):
واذكُر فِى الكِتبِ مَريَمَ اذِ انتَبَذَت مِن اهلِها مَكانًا شَرقيّا* ... فَارسَلنا الَيها روحَنا فَتَمَثَّلَ لَها بَشَرًا سَويّا. [1]
مريم (19) 16 و 17
8) تمثّل جبرئيل به صورت انسان بر آللوط:
فَلَمّا جاءَ ءالَ لوطٍ المُرسَلون.
حجر (15) 61
9) تمثّل جبرئيل به صورت انسان براى ابراهيم (ع):
ولَقَد جاءَت رُسُلُنا ابرهيمَ بِالبُشرى قالوا سَلمًا قالَ سَلمٌ فَما لَبِثَ ان جاءَ بِعِجلٍ حَنيذ* فَلَمّا رَءا ايدِيَهُم لا تَصِلُ الَيهِ نَكِرَهُم واوجَسَ مِنهُم خيفَةً قالوا لا تَخَف انّا ارسِلنا الى قَومِ لوط. [2]
هود (11) 69 و 70
[1] مفسّران، مقصود از «روحنا» را جبرئيل دانستهاند. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 783)
[2] بر اساس روايت، از جمله فرشتگان وارد شده بر ابراهيم (ع) جبرئيل بود. (الكافى، ج 8، ص 328)