التَّورةِ ومَثَلُهُم فِى الانجيلِ كَزَرعٍ اخرَجَ شَطَهُ فَازَرَهُ فَاستَغلَظَ فَاستَوى‌ عَلى‌ سوقِهِ يُعجِبُ الزُّرّاعَ لِيَغيظَ بِهِمُ الكُفّارَ وعَدَ اللَّهُ الَّذينَ ءامَنوا وعَمِلوا الصلِحتِ مِنهُم مَغفِرَةً واجرًا عَظيما.

فتح (48) 29

تعجّب از قرآن‌

49) خارق عادت بودن آيات قرآن، سبب تعجّب كفرپيشگان عصر بعثت:

افَمِن هذا الحَديثِ تَعجَبون.

نجم (53) 59

50) قرآن داراى مطالب و موضوعات شگفت‌انگيز از نظر جنّيان:

قُل اوحِىَ الَىَّ انَّهُ استَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الجِنّ فَقالوا انّا سَمِعنا قُرءانًا عَجَبا.

جن (72) 1

تعجّب از قصّه اصحاب كهف‌

51) شگفت‌آور نبودن ماجراى اصحاب كهف با توجّه به قدرت خداوند و وجود ماجراهايى مشابه آن در طبيعت:

ام حَسِبتَ انَّ اصحبَ الكَهفِ والرَّقيمِ كانوا مِن ءايتِنا عَجَبا.

كهف (18) 9

تعجّب از كافران‌

52) برخوردارى كافران از بينايى، تعجّب‌انگيز در قيامت:

اسمِع بِهِم وابصِر يَومَ يَأتونَنا لكِنِ الظلِمونَ اليَومَ فى ضَللٍ مُبين. [1]

مريم (19) 38

53) تعجّب از عدم رستگارى كافران:

واصبَحَ الَّذينَ تَمَنَّوا مَكانَهُ بِالامسِ يَقولونَ ويكَانَّ اللَّهَ يَبسُطُ الرّزقَ لِمَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ ويَقدِرُ لَولا ان مَنَّ اللَّهُ عَلَينا لَخَسَفَ بِنا ويكَانَّهُ لا يُفلِحُ الكفِرون.

قصص (28) 82

54) پافشارى كافران بر كفر خويش، مايه تعجّب:

قُل انَّكُم لَتَكفُرونَ بِالَّذى خَلَقَ الارضَ فى يَومَينِ وتَجعَلونَ لَهُ اندادًا ذلِكَ رَبُّ العلَمين. [2]

فصلت (41) 9

قُتِلَ الانسنُ ما اكفَرَه.

عبس (80) 17

55) برخوردارى كافران از شنوايى اعجاب‌انگيز در قيامت:

اسمِع بِهِم وابصِر يَومَ يَأتونَنا لكِنِ الظلِمونَ اليَومَ فى ضَللٍ مُبين. [3]

مريم (19) 38

تعجّب از كثرت نفرات---) همين‌مدخل، تعجّب مؤمنان‌

تعجّب از كفر

56) كفر به خداوند، با وجود آيات آشكار او، امرى شگفت و تعجّب‌آور:

كيف تكفُرون بِاللَّهِ وكُنتُم اموتًا فاحيكُم ثُمَّ يُميتُكُم ثُمَّ يُحييكُم ثُمَّ اليهِ تُرجعون. [4]

بقره (2) 28

[1] «أسمع بهم و أبصر» صيغه‌هاى تعجّب و جمله «أسمع بهم و أبصر» يعنى «چه گوشهاى شنوا و چه چشمهاى بينايى پيدا مى‌كنند». (تفسير التحريروالتنوير، ج 8، جزء 16، ص 107)

[2] استفهام براى تعجّب است. (الميزان، ج 17، ص 362)

[3] «أسمع بهم» صيغه تعجّب است.

[4] بنا بر اينكه «كيف» براى تعجّب باشد. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 170)