86) لزوم دعا و طلب رحمت براى والدين، به سبب زحمات تربيتى آنان در
دوران خردسالى فرزند:
واخفض لهما جناح الذّلّ من الرّحمة وقل رّبّ ارحمهما كما ربّيانى
صغيرا.
اسراء (17) 24
87) توجّه انسان به تربيت والدين در دوران كودكى، برانگيزنده عواطف
نسبت به آنان:
واخفض لهما جناح الذّلّ من الرّحمة وقل رّبّ ارحمهما كما ربّيانى
صغيرا.
اسراء (17) 24
تربيتهاى ابراهيم (ع)
88) اهتمام ابراهيم (ع) به تربيت توحيدى فرزندان خويش:
و وصّى بها إبرهيم بنيه ويعقوب يبنىّ إنّ اللّه اصطفى لكم
الدّين فلاتموتنّ إلّاوأنتم مّسلمون.
بقره (2) 132
وإذ قال إبرهيم ربّ اجعل هذا البلد ءامنا واجنبنى وبنىّ أن نّعبد
الأصنام.
ابراهيم (14) 35
89) اهتمام ابراهيم (ع) به تربيت دينى فرزندان خود، در جهت اقامه
نماز:
ربّنآ إنّى أسكنت من ذرّيّتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرّم
ربّنا ليقيموا الصّلوة فاجعل أفدة مّن النّاس تهوى إليهم وارزقهم مّن الثّمرت
لعلّهم يشكرون* ربّ اجعلنى مقيم الصّلوة ومن ذرّيّتى ربّنا وتقبّل دعآء.
ابراهيم (14) 37 و 40
90) استدلال جدلى و اظهار همراهى با عقيدهاى باطل و سپس پرداختن به
ابطال آن، روش ابراهيم (ع) در تبليغ و تربيت:
فلمّا جنّ عليه الّيل رءا كوكبا قال هذا ربّى
[1] برخى مفسّران در «كما ربّيانى» كلمه «رحمة» را در تقدير
گرفتهاند. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 630؛ الميزان، ج 13، ص 81) در نتيجه معنا
اينگونه مىشود: خداوندا، همانگونه كه آنان در تربيت من ترحم كردهاند تو بر
آنان ترحم كن.