7) تجسم اعمال زشت كافران براى آنان، در قيامت:

و أمّا الّذين كفروا ...* وبدا لهم سيّات ما عملوا وحاق بهم مّا كانوا به يستهزءون.

جاثيه (45) 31 و 33

8) عذاب جهنّم، تجسم كردارهاى كافران در قيامت:

يوم يغشهم العذاب من فوقهم ومن تحت أرجلهم ويقول ذوقوا ما كنتم تعملون.

عنكبوت (29) 55

9) تجسّم اعمال تكذيبگران معاد، به صورت آتش دوزخ در قيامت:

فويل يومذ لّلمكذّبين‌* هذه النّار الّتى كنتم بها تكذّبون‌* اصلوها فاصبروا أو لاتصبروا سواء عليكم إنّما تجزون ما كنتم تعملون. [1]

طور (52) 11 و 14 و 16

10) كيفر مكذّبان آيات خدا و قيامت، تجسّم اعمال آنان:

والّذين كذّبوا بايتنا ولقآء الأخرة حبطت أعملهم هل يجزون إلّاما كانوا يعملون.

اعراف (7) 147

11) تجسّم بخل‌ورزى بخيلان، به صورت طوقى از آتش، بر گردن آنان در قيامت:

ولايحسبنّ الّذين يبخلون بمآ ءاتيهم اللّه من فضله هو خيرا لّهم بل هو شرٌّ لّهم سيطوّقون ما بخلوا به يوم القيمة ....

آل‌عمران (3) 180

12) تجسّم تصرّف ظالمانه در مال يتيم، به شكل آتش‌خوارى در قيامت:

إنّ الّذين يأكلون أمول اليتمى‌ ظلما إنّما يأكلون فى بطونهم نارا وسيصلون سعيرا.

نساء (4) 10

13) تجسّم عمل خيانت‌آميز خيانتكاران، در روز رستاخيز:

وما كان لنبىّ أن يغلّ ومن يغلل يأت بما غلّ يوم القيمة ثمّ توفّى‌ كلّ نفسٍ مّا كسبت وهم لايظلمون. [2]

آل‌عمران (3) 161

14) طلاها و نقره‌هاى گداخته شده در دوزخ، تجسّم گنجينه شدن آنها در دنيا از ناحيه زراندوزان:

يوم يحمى‌ عليها فى نار جهنّم فتكوى‌ بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون.

توبه (9) 35

تجسّم اعمال نيك‌

15) تجسّم اعمال نيك آدمى، در قيامت:

وأقيموا الصّلوة وءاتوا الزّكوة وما تقدّموا لأنفسكم مّن خير تجدوه عند اللّه ....

بقره (2) 110

يوم تجد كلّ نفس مّا عملت من خير مّحضرا ....

آل‌عمران (3) 30

إنّ ربّك يعلم أنّك تقوم أدنى‌ من ثلثى الّيل ونصفه وثلثه وطّآفة مّن الّذين معك واللّه يقدّر الّيل والنّهار علم أن لّن تحصوه فتاب عليكم فاقرءوا ما تيسّر من القرءان علم أن سيكون منكم مّرضى‌ وءاخرون يضربون فى‌

[1] تعبير «تجزون ما» به جاى «تجزون بما» بيانگر آن است كه خود عمل، جزا واقع مى‌شود و اين در صورتى است كه عمل ناروا تجسم پيدا كند.

[2] برخى برآنند كه مقصود از «ما غلّ» آن مالى نيست كه در دنيا مورد خيانت واقع شده، بلكه گناه خيانتكارى در قيامت، تجسّم مى‌يابد و خيانتكار، همراه آن گناه مجسّم، در صحنه قيامت حاضر مى‌شود. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 873)