responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 7  صفحه : 352

ليجدلوكم وإن أطعتموهم إنّكم لمشركون.

انعام (6) 121

119) مجادله مشركان با مؤمنان، از اهداف تبليغات سوء شياطين:

ولاتأكلوا ممّا لم يذكر اسم اللّه عليه وإنّه لفسق وإنّ الشّيطين ليوحون إلى‌ أوليآئِهم ليجدلوكم وإن أطعتموهم إنّكم لمشركون. [1]

انعام (6) 121

120) انكار قيامت، زمينه پذيرش تبليغ سوء شياطين:

وكذلك جعلنا لكلّ نبىّ عدوًّا شيطين الإنس والجنّ يوحى بعضهم إلى‌ بعضٍ زخرف القول غرورا ولو شآء ربّك ما فعلوه فذرهم وما يفترون‌* ولتصغى‌ إليه أفدة الّذين لايؤمنون بالأخرة وليرضوه وليقترفوا ما هم مّقترفون.

انعام (6) 112 و 113

نيز---) همين مدخل، تبليغ سوء، آثار تبليغ سوء

تبليغ سوء فرعون‌

121) تحميق مردم مصر، با تبليغات گمراه‌كننده و فريبنده فرعون:

ونادى‌ فرعون فى قومه قال يقوم أليس لى ملك مصر وهذه الأنهر تجرى من تحتى أفلاتبصرون‌* فاستخفّ قومه فأطاعوه إنّهم كانوا قوما فسقين.

زخرف (43) 51 و 54

تبليغ سوء فرعونيان‌

122) فرعونيان، دعوت كننده به انحرافات و عوامل سقوط در جهنّم:

واستكبر هو وجنوده فى الأرض بغير الحقّ وظنّوا أنّهم إلينا لايرجعون‌* وجعلنهم أمّة يدعون إلى النّار ويوم القيمة لاينصرون.

قصص (28) 39 و 41

ويقوم مالى أدعوكم إلى النّجوة وتدعوننى إلى النّار.

غافر (40) 41

123) دعوت فرعونيان از مؤمن آل فرعون، براى گرايش به كفر و شرك:

وقال الّذى ءامن يقوم اتّبعون أهدكم سبيل الرّشاد* ويقوم مالى أدعوكم إلى النّجوة وتدعوننى إلى النّار* تدعوننى لأكفر باللّه وأشرك به ما ليس لى به علم وأنا أدعوكم إلى العزيز الغفَّر.

غافر (40) 38 و 41 و 42

تبليغ سوء قوم شعيب‌

124) تبليغ سوء اشراف مدين، عليه شعيب (ع):

قال الملأ الّذين استكبروا من قومه لنخرجنّك يشعيب والّذين ءامنوا معك من قريتنآ أو لتعودنّ فى ملّتنا قال أولو كنّا كرهين.

اعراف (7) 88

وقال الملأ الّذين كفروا من قومه لن اتّبعتم شعيبا إنّكم إذا لّخسرون.

اعراف (7) 90

تبليغ سوء قوم نوح‌

125) تبليغات اشراف كفرپيشه قوم نوح، عليه وى:

ولقد أرسلنا نوحا إلى‌ قومه إنّى لكم نذير مّبين‌* فقال الملأ الَّذين كفروا من قومه ما نرك إلّابشرا مّثلنا وما نرك اتَّبعك إلّاالَّذين هم أراذلنا بادى الرَّأى وما نرى‌ لكم علينا من فضل بل نظنّكم كذبين.

هود (11) 25 و 27

ولقد أرسلنا نوحا إلى‌ قومه فقال يقوم اعبدوا اللّه ما لكم مّن إله غيره أفلاتتّقون‌* فقال‌


[1] منظور از اولياى شياطين، مشركان‌اند كه به‌وسيله القائات شيطان با مسلمانان مجادله مى‌كردند. (مجمع‌البيان، ج 3- 4، ص 553؛ الميزان، ج 7، ص 333)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 7  صفحه : 352
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست