وحزنى إلى اللّه وأعلم من اللّه ما لاتعلمون.

يوسف (12) 84- 86

51) اطمينان دادن پسران يعقوب (ع) به پدر، هنگام احتضارش، براى باقى ماندن بر آيين توحيدى پدرانشان:

أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدى قالوا نعبد إلهك وإله ءاباك إبرهيم وإسمعيل وإسحق إلها وحدا ونحن له مسلمون.

بقره (2) 133

52) يعقوب (ع)، داراى دوازده پسر:

إذ قال يوسف لأبيه يأبت إنّى رأيت أحد عشر كوكبا والشّمس والقمر رأيتهم لى سجدين.

يوسف (12) 4

53) پسران يعقوب (ع)، گروهى نيرومند و توانا:

لقد كان فى يوسف وإخوته ءايت لّلسّآئِلين‌* إذ قالوا ليوسف وأخوه أحبّ إلى‌ أبينا منّا ونحن عصبة ....

يوسف (12) 7 و 8

54) توطئه پسران يعقوب (ع)، در بردن يوسف (ع) به بيابان:

قالوا يأبانا ما لك لاتأمنّا على‌ يوسف وإنّا له لنصحون‌* أرسله معنا غدا يرتع ويلعب وإنّا له لحفظون. [1]

يوسف (12) 11 و 12

55) توطئه پسران يعقوب (ع)، براى كشتن يا به چاه انداختن يوسف (ع):

اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم ...* قال قآئِل مّنهم لاتقتلوا يوسف وألقوه فى غيبت الجبّ ....

يوسف (12) 9 و 10

56) حسادت پسران يعقوب (ع)، به يوسف (ع) و بنيامين:

لقد كان فى يوسف وإخوته ءايت لّلسّآئِلين‌* إذ قالوا ليوسف وأخوه أحبّ إلى‌ أبينا منّا ونحن عصبة ....

يوسف (12) 7 و 8

57) ادّعاى دروغ پسران يعقوب (ع) نسبت به دريده شدن يوسف (ع) از سوى گرگ:

وجآءو أباهم عشآء يبكون‌* قالوا يأبانآ إنّا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متعنا فأكله الذّئب ومآ أنت بمؤمن لّنا ولو كنّا صدقين.

يوسف (12) 16 و 17

نيز---) يوسف (ع)، برادران يوسف (ع)

پسر برادر

58) جواز استفاده پسر برادر، از غذاى منزل عمّه:

ليس على الأعمى‌ حرج ... و لا على‌ أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم ... أو بيوت عمتكم ....

نور (24) 61

59) محرم بودن پسر برادر، به عمّه:

... و لايبدين زينتهنّ إلّالبعولتهنّ ... أو بنى إخونهنّ ....

نور (24) 31

لّا جناح عليهنّ فى ءاباهنّ ... ولا أبناء إخونهنّ ....

احزاب (33) 55

60) حرمت ازدواج پسر برادر، با عمّه:

حرّمت عليكم ... و عمَّتكم ....

نساء (4) 23

61) جواز رو در رو سخن گفتن با پسر برادر، براى زنان پيامبر (ص):

يأيّها الّذين ءامنوا لاتدخلوا بيوت النّبىّ ... وإذا سألتموهنّ متعا فسلوهنّ من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم و قلوبهنّ ...* لّاجناح‌

[1] آيه دلالت دارد كه پسران يعقوب (ع) براى اجراى مقصودشان توطئه كرده، به پدر خويش مكر ورزيدند. (الميزان، ج 11، ص 97)