188) باورهاى دينى پدران، داراى تأثيرى بسزا، در گرايش فرزندان به آن
باورها:
أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من
بعدى قالوا نعبد إلهك وإله ءاباك إبرهيم وإسمعيل وإسحق إلها وحدا ونحن له مسلمون.
بقره (2) 133
وإذا قيل لهم اتّبعوا ما أنزل اللّه قالوا بل نتّبع ما ألفينا
عليه ءاباءنا أولو كان ءاباؤهم لايعقلون شيا ولايهتدون.
بقره (2) 170
وإذا قيل لهم تعالوا إلى مآ أنزل اللّه وإلى الرّسول قالوا
حسبنا ما وجدنا عليه ءابآءنآ أولو كان ءابآؤهم لايعلمون شيا ولايهتدون.
مائده (5) 104
وإذا فعلوا فحشة قالوا وجدنا عليهآ ءابآءنا واللّه أمرنا بها قل
إنّ اللّه لايأمر بالفحشآء أتقولون على اللّه ما لاتعلمون.
اعراف (7) 28
قالوا أجئتنا لنعبد اللّه وحده ونذر ما كان يعبد ءابآؤنا فأتنا
بما تعدنآ إن كنت من الصَّدقين.
اعراف (7) 70
إنّهم ألفوا ءاباءهم ضالّين* فهم على ءاثرهم يهرعون.
صافات (37) 69 و 70
أو تقولوا إنّمآ أشرك ءابآؤنا من قبل وكنّا ذرّيّة مّن بعدهم
أفتهلكنا بما فعل المبطلون.
اعراف (7) 173
قالوا يصلح قد كنت فينا مرجوّا قبل هذا أتنهنآ أن نّعبد ما يعبد
ءابآؤنا وإنّنا لفى شكّ مّمّا تدعونآ إليه مريب.
هود (11) 62
قالوا يشعيب أصلوتك تأمرك أن نّترك ما يعبد ءابآؤنآ أو أن نّفعل
فى أمولنا ما نشؤا إنّك لأنت الحليم الرّشيد.
هود (11) 87
قالت رسلهم أفى اللّه شكّ فاطر السّموت والأرض يدعوكم ليغفر لكم
مّن ذنوبكمويؤخّركم إلى أجل مّسمّى قالوا إن أنتم إلّابشر مّثلنا تريدون أن
تصدّونا عمّا كان يعبد ءابآؤنا فأتونا بسلطن مّبين.
ابراهيم (14) 10
قالوا وجدنآ ءابآءنا لها عبدين* قال لقد كنتم أنتم وءابآؤكم فى ضلل مّبين.
انبياء (21) 53 و 54
قالوا بل وجدنا ءاباءنا كذلك يفعلون.
شعراء (26) 74
وإذا تتلى عليهم ءايتنا بيّنت قالوا ما هذا إلّارجل يريد أن
يصدّكم عمّا كان يعبد ءاباؤكم وقالوا ما هذا إلّاإفك مّفترى وقال الّذين كفروا
للحقّ لمّا جاءهم إن هذا إلّا سحر مّبين.
سبأ (34) 43
إنّهم ألفوا ءاباءهم ضالّين* فهم على ءاثرهم يهرعون.
صافات (37) 69 و 70
وكذلك ما أرسلنا من قبلك فى قرية مّن نّذير إلّاقال مترفوها إنّا
وجدنا ءاباءنا على أمّة و إنّا على ءاثرهم مّقتدون.
زخرف (43) 23
علاقه به پدر
189) علاقه به پدر، زمينه رويگردانى انسان از فرمانهاى خدا و رسول
(ص) و ترك جهاد:
قل إن كان ءابآؤكم ... أحبّ إليكم مّن اللّه ورسوله وجهاد فى
سبيله فتربّصوا حتّى يأتى اللّه بأمره واللّه