من خشى الرّحمن بالغيب وجاء بقلب مّنيب‌* ادخلوها بسلم ذلك يوم الخلود.

ق (50) 33 و 34

ولمن خاف مقام ربّه جنّتان.

رحمان (55) 46

إنّا نخاف من رّبّنا يوما عبوسا قمطريرا* مّتّكين فيها على الأراك لايرون فيها شمسا ولا زمهريرا* إنّ هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مّشكورا.

انسان (76) 10 و 13 و 22

وأمّا من خاف مقام ربّه ونهى النّفس عن الهوى‌* فإنّ الجنّة هى المأوى‌.

نازعات (79) 40 و 41

جزاؤهم عند ربّهم جنَّت عدن تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها أبدا رّضى اللّه عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشى ربّه.

بينه (98) 8

368) رستگارى، پاداش ترس از خدا:

ومن يطع اللّه ورسوله ويخش اللّه ويتّقه فأولك هم الفازون.

نور (24) 52

369) ترس از پروردگار، موجب آمرزش و پاداش الهى:

إنّما تنذر من اتّبع الذّكر وخشى الرّحمن بالغيب فبشّره بمغفرة وأجر كريم.

يس (36) 11

إنّ الّذين يخشون ربّهم بالغيب لهم مّغفرة وأجر كبير.

ملك (67) 12

30. ترس از عذاب‌

370) ترس از عذاب الهى، موجب بهره‌مندى از پاداش وى:

والّذين هم مّن عذاب ربّهم مّشفقون‌* أولك فى جنَّت مّكرمون.

معارج (70) 27 و 35

31. ترس از قيامت‌

371) خوف از قيامت، موجب بهره‌مندى از پاداش بهشت:

والّذين يصلون مآ أمر اللّه به أن يوصل ويخشون ربّهم ويخافون سوء الحساب‌* ... أولك لهم عقبى الدّار* جنَّت عدن يدخلونها ومن صلح من ءابآهم وأزوجهم وذرّيَّتهم والملكة يدخلون عليهم مّن كلّ باب.

رعد (13) 21- 23

رجال لّاتلهيهم تجرة ولا بيع عن ذكر اللّه وإقام الصّلوة وإيتاء الزّكوة يخافون يوما تتقلّب فيه القلوب والأبصر* ليجزيهم اللّه أحسن ما عملوا ويزيدهم مّن فضله واللّه يرزق من يشاء بغير حساب.

نور (24) 37 و 38

ولمن خاف مقام ربّه جنّتان. [1]

رحمان (55) 46

يوفون بالنّذر ويخافون يوما كان شرّه مستطيرا* مّتّكين فيها على الأراك لايرون فيها شمسا ولا زمهريرا* ودانية عليهم ظللها وذلّلت قطوفها تذليلا* ويطاف عليهم بانية مّن فضّة وأكواب كانت قواريرا* قواريرا من فضّة قدّروها تقديرا* ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا* عينا فيها تسمّى‌ سلسبيلا* ويطوف عليهم ولدن مّخلّدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا مّنثورا* وإذا رأيت ثمّ رأيت نعيما وملكا كبيرا* عليهم ثياب سندس خضر وإستبرق وحلّوا

[1] برداشت ياد شده بر اين اساس است كه مقصود از «مقام ربّه» روز قيامت باشد. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 660)