وأرسلنا الرّيح لوقح فأنزلنا من السّمآء مآء فأسقينكموه ومآ أنتم
له بخزنين.
حجر (15) 22
54) بادها، عامل حركت ابرها و بشارتدهنده نزول باران:
وهو الّذى يرسلالرّيح بشرا بين يدى رحمته حتّى إذا أقلّت سحابا
ثقالًا سقنه لبلد مّيّت فأنزلنا به المآء ....
اعراف (7) 57
وهو الّذى أرسل الرّيح بشرا بين يدى رحمته وأنزلنا من السّماء
ماء طهورا.
فرقان (25) 48
... ومن يرسل الرّيح بشرا بين يدى رحمته ....
نمل (27) 63
ومن ءايته أن يرسل الرّياح مبشّرت وليذيقكم مّن رّحمته ....
روم (30) 46
اللّه الّذى يرسل الرّيح فتثير سحابا فيبسطه فى السّماء كيف يشاء
ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلله فإذا أصاب به من يشاء من عباده إذا هم
يستبشرون.
روم (30) 48
و اللّه الّذى أرسل الرّيح فتثير سحابا فسقنه إلى بلد مّيّت
فأحيينا به الأرض بعد موتها ....
فاطر (35) 9
5. تقوا
55) تقوا، زمينهساز نزول باران و بهرهمندى از بركات آن:
ولو أنّ أهل القرى ءامنوا واتّقوا لفتحنا عليهم بركت مّن
السّمآء ....
اعراف (7) 96
6. توبه
56) توبه، از عوامل نزول بارانهاى زياد و مستمرّ:
و يقوم استغفروا ربّكم ثمّ توبوا إليه يرسل السّماء عليكم مدرارا
....
هود (11) 52
57) توبه از شرك و عبادت غير خدا از عوامل نزول بارانهاى زياد و
مستمرّ:
ويقوم استغفروا ربّكم ثمّ توبوا إليه يرسل السّمآء عليكم مّدرارا
ويزدكم قوّة إلى قوّتكم ولاتتولّوا مجرمين.
هود (11) 52
7. عمل به كتب آسمانى
58) عمل به كتابهاى آسمانى، از عوامل نزول باران و ديگر مواهب
آسمانى:
ولو أنّهم أقاموا التّورل- ة والإنجيل ومآ أنزل إليهم مّن رّبّهم
لأكلوا من فوقهم ....[3]
مائده (5) 66
[1] مقصود از «استغفروا» ايمانى است كه استغفار از گناه باشد.
(تفسير التحريروالتنوير، مج 14، ج 29، ص 197)
[2] «غدق» در لغت به معناى باران است (لسانالعرب، ج 10، ص 24،
«غدق») و بنا بر قولى مقصود از «الطّريقة» طريق ايمان و هدايت و منظور از «غدقا»
نزول باران زياد است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 559)
[3] مقصود از «لأكلوا من فوقهم» نزول باران از آسمان است.
(مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 341)