اللّه الّذى خلق السّموت والأرض وأنزل من السّمآء مآء ....
ابراهيم (14) 32
وأرسلنا الرّيح لوقح فأنزلنا من السّمآء مآء ....
حجر (15) 22
واللَّه أنزل من السّمآء مآء ....
نحل (16) 65
واضرب لهم مّثل الحيوة الدّنيا كمآء أنزلنه من السّمآء ....
كهف (18) 45
الّذى جعل لكم الأرض مهدا ... وأنزل من السّمآء مآء ....
طه (20) 53
ألم تر أنّ اللّه أنزل من السّماء ماء ....
حج (22) 63
وأنزلنا من السّماء ماء بقدر فأسكنَّه فى الأرض ....
مؤمنون (23) 18
ألم تر أنّ اللّه يزجى سحابا ثمّ يؤلّف بينه ثمّ يجعله ركاما فترى الودق يخرج من خلله وينزّل من السّماء من جبال فيها من برد ....
نور (24) 43
وهو الّذى أرسل الرّيح بشرا بين يدى رحمته وأنزلنا من السّماء ماء طهورا.
فرقان (25) 48
اللّه الّذى يرسل الرّيح فتثير سحابا فيبسطه فى السّماء كيف يشاء ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلله ....
روم (30) 48
و اللّه الّذى أرسل الرّيح فتثير سحابا فسقنه إلى بلد مّيّت فأحيينا به الأرض بعد موتها ....
فاطر (35) 9
أفرءيتم الماء الّذى تشربون* ءأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون.
واقعه (56) 68 و 69
وأنزلنا من المعصرت ماء ثجّاجا.
نبأ (78) 14
والسّماء ذات الرّجع. [1]
طارق (86) 11
2. استغفار
49) استغفار و طلب آمرزش به درگاه خداوند، از عوامل نزول بارانهاى مفيد و مستمرّ:
ويقوم استغفروا ربّكم ... يرسل السّمآء عليكم مّدرارا .... [2]
هود (11) 52
فقلت استغفروا ربّكم إنّه كان غفّارا* يرسل السّماء عليكم مّدرارا.
نوح (71) 10 و 11
50) طلب آمرزش از خداوند براى بخشش گناه شرك از عوامل نزول بارانهاى مفيد و مستمرّ:
ويقوم استغفروا ربّكم ثمّ توبوا إليه يرسل السّمآء عليكم مّدرارا ويزدكم قوّة إلى قوّتكم ولاتتولّوا مجرمين.
فقلت استغفروا ربّكم إنّه كان غفّارا* يرسل السّماء عليكم مّدرارا. [3]
3. ايمان
51) ايمان، زمينه بهرهمندى از بركات باران:
ولو أنّ أهل القرى ءامنوا واتّقوا لفتحنا عليهم بركت مّن السّمآء والأرض ....
اعراف (7) 96
ويقوم استغفروا ربّكم ثمّ توبوا إليه يرسل السّمآء عليكم مّدرارا ويزدكم قوّة إلى قوّتكم ولاتتولّوا مجرمين. [4]
فقلت استغفروا ربّكم إنّه كان غفّارا* يرسل
[1] مقصود از «ذات الرجع»، «ذات المطر» (داراى باران) است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 716)
[2] «مدرار» صيغه مبالغه به معناى بارانهاى مفيد، زياد و مستمرّ است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 256- 257)
[3] برداشت فوق بر اين اساس است كه استغفار در آيات مذكور فقط براى آلودگى از شرك باشد.
[4] مقصود از «توبوا» توبه از شرك است (الكشّاف، ج 2، ص 402) و توبه از شرك مقدّمه ايمان است.