21) پيامبر (ص) مأمور جلوگيرى از شركت باديهنشينان متخلّف در جنگ
خيبر:
سيقول المخلّفون إذا انطلقتم إلى مغانم لتأخذوها ذرونا نتّبعكم
يريدون أن يبدّلوا كلم اللّه قل لّن تتّبعونا كذلكم قال اللّه من قبل ....[2]
فتح (48) 15
22) پيامبراكرم (ص)، مأمور ابلاغ تهديد خداوند به باديهنشينان
متخلّف از سفر مكّه:
سيقول لك المخلّفون من الأعراب شغلتنا أمولنا وأهلونا فاستغفر
لنا يقولون بألسنتهم مّا ليس فى قلوبهم قل فمن يملك لكم مّن اللّه شيا إن أراد بكم
ضرّا أو أراد بكم نفعا بل كان اللّه بما تعملون خبيرا.
فتح (48) 11
23) درخواست آمرزش از جانب باديهنشينان متخلّف از پيامبر (ص)
درخواستى دروغين:
سيقول لك المخلّفون من الأعراب شغلتنا أمولنا وأهلونا فاستغفر
لنا يقولون بألسنتهم مّا ليس فى قلوبهم ....
فتح (48) 11
24) فراخوانى باديهنشينان متخلّف به جنگ، با قومى رزمآور و سهمگين
در زمانى نزديك:
قل لّلمخلّفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولى بأس شديد
تقتلونهم أو يسلمون فإن تطيعوا يؤتكم اللّه أجرا حسنا وإن تتولّوا كما تولّيتم مّن
قبل يعذّبكم عذابا أليما.
فتح (48) 16
25) نگهدارى از خانواده و اموال، بهانه باديهنشينان متخلّف از سفر
مكّه، در عدم همراهى با پيامبر (ص) و مؤمنان:
سيقول لك المخلّفون من الأعراب شغلتنا أمولنا وأهلونا ....
فتح (48) 11
26) زيبا جلوه كردن گمان زشت باديهنشينان متخلّف عصر بعثت، درباره
پيامبر (ص) و مؤمنان، باعث روى برتافتن آنان از سفر مكه:
سيقول لك المخلّفون من الأعراب ...* بل ظننتم أن لّن ينقلب الرّسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا
وزيّن ذلك فى قلوبكم و ظننتم ظنّ السّوء و كنتم قوما بورا.
فتح (48) 11 و 12
27) پردهبردارى خداوند از پندار باديهنشينان متخلّف از سفر مكّه،
مبنى بر پندار كشته شدن پيامبر (ص) و مؤمنان در جنگ:
سيقول لك المخلّفون من الأعراب ...* بل ظننتم أن لّن ينقلب الرّسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا
وزيّن ذلك فى قلوبكم ....
فتح (48) 11 و 12
28) باديهنشينان متخلّف از سفر مكّه، برگمانِ يارى نرساندن خداوند
به پيامبر (ص) و مؤمنان:
بل ظننتم أن لّن ينقلب الرّسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزيّن
ذلك فى قلوبكم و ظننتم
[1] «المخلّفون» كسانىاند كه از ترس قريش در سال ششم هجرى از
همراهى با پيامبر (ص) در سفر به مكّه خوددارى ورزيدند. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص
173)
[2] آيه ياد شده ناظر به فتح خيبر است كه بعد از صلح حديبيّه و در
آغاز سال هفتم هجرى روى داد. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 174)