هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر
ما ظننتم أن يخرجوا وظنّوا أنّهم مّانعتهم حصونهم مّن اللّه فأتيهم اللّه من حيث
لم يحتسبوا وقذف فى قلوبهم الرّعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدى المؤمنين فاعتبروا
يأولى الأبصر.
حشر (59) 2
عذاب بنىنضير
39) كفرپيشگان بنىنضير، گرفتار عذاب، در عالم آخرت:
هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب ...* ولولا أن كتب اللّه عليهم الجلاء لعذّبهم فى الدّنيا ولهم فى
الأخرة عذاب النّار*
ذلك بأنّهم شاقّوا اللّه و رسوله و من يشاقّ اللّه فإنّ اللّه شديد العقاب.
حشر (59) 2- 4
40) مخلّد بودن كفرپيشگان بنىنضير در آتش جهنّم:
ألم تر إلى الّذين نافقوا يقولون لإخونهم الّذين كفروا من أهل
الكتب ...* كمثل الشّيطن إذ قال للإنسن اكفر فلمّا كفر قال إنّى برىء مّنك
إنّى أخاف اللّه ربّ العلمين*
فكان عقبتهما أنّهما فى النّار خلدين فيها وذلك جزؤا الظَّلمين.
حشر (59) 11 و 16 و 17
غافلگيرى بنىنضير
41) غافلگير شدن بنىنضير، از جانب سپاه مسلمانان، خارج از باور
آنان:
هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر
ما ظننتم أن يخرجوا وظنّوا أنّهم مّانعتهم حصونهم مّن اللّه فأتيهم اللّه من حيث
لم يحتسبوا وقذف فى قلوبهم الرّعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدى المؤمنين فاعتبروا
يأولى الأبصر.
حشر (59) 2
42) مغرور شدن بنىنضير به قدرت و قلعههاى مستحكم خويش، زمينه
غافلگيرى آنان:
هو الّذى أخرج الّذين كفروا من أهل الكتب من ديرهم لأوّل الحشر
ما ظننتم أن يخرجوا وظنّوا أنّهم مّانعتهم حصونهم مّن اللّه فأتيهم اللّه من حيث
لم يحتسبوا وقذف فى قلوبهم الرّعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدى المؤمنين فاعتبروا
يأولى الأبصر.
حشر (59) 2
غزوه بنىنضير
43) بنىنضير، درصدد توطئه براى جنگ با مسلمانان:
ألم تر إلى الّذين نافقوا يقولون لإخونهم الّذين كفروا من أهل
الكتب لئن أخرجتم لنخرجنّ معكم ولانطيع فيكم أحدا أبدا وإن قوتلتم لننصرنّكم
واللّه يشهد إنّهم لكذبون.[1]
حشر (59) 11
[1] سياق و شأن نزول آيات نشان مىدهد، يهوديان بنىنضير در پى
جنگ با مسلمانان بوده و منافقان مدينه نيز آنان را تحريك و تشويق مىكردهاند.