يقوم إنّكم ظلمتم أنفسكم باتّخاذكم العجل ...* وإذ قلتم يموسى‌ لن نّؤمن لك حتّى‌ نرى اللّه جهرة ....

بقره (2) 51 و 54 و 55

ولقد جاءكم مّوسى‌ بالبيّنت ثمّ اتّخذتم العجل من بعده وأنتم ظلمون.

بقره (2) 92

وإذ أخذنا ميثقكم ورفعنا فوقكم الطّور خذوا ما ءاتينكم بقوّة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا وأشربوا فى قلوبهم العجل بكفرهم قل بئسما يأمركم به إيمنكم إن كنتم مّؤمنين.

بقره (2) 93

يسلك أهل الكتب أن تنزّل عليهم كتبا مّن السّمآء فقد سألوا موسى‌ أكبر من ذلك فقالوا أرنا اللّه جهرة فأخذتهم الصَّعقة بظلمهم ثمّ اتّخذوا العجل من بعد ما جآءتهم البيّنت ....

نساء (4) 153

واتّخذ قوم موسى‌ من بعده من حليّهم عجلا جسدا لّه خوار ألم يروا أنّه لايكلّمهم ولايهديهم سبيلا اتّخذوه وكانوا ظلمين. [1]

اعراف (7) 148

إنّ الّذين اتّخذ وا العجل سينالهم غضب مّن رّبّهم وذلّة فى الحيوة الدّنيا وكذلك نجزى المفترين.

اعراف (7) 152

فأخرج لهم عجلا جسدا لّه خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى‌ فنسى‌* قال يهرون ما منعك إذ رأيتهم ضلّوا.

طه (20) 88 و 92

نيز---) همين مدخل، خداشناسى بنى‌اسرائيل‌

حق‌ناپذيرى بنى‌اسرائيل‌

469. قلبها و دلهاى حق‌ناپذير بنى‌اسرائيل، همانند سنگ و سخت‌تر از آن:

ثمّ قست قلوبكم مّن بعد ذلك فهى كالحجارة أو أشدّ قسوة ....

بقره (2) 74

470. حق‌ناپذيرى بنى‌اسرائيل، در پى پيمان‌شكنى آنان:

فبما نقضهم مّيثقهم لعنَّهم وجعلنا قلوبهم قسية ....

مائده (5) 13

471. بنى‌اسرائيل، مردمى شخصيّت‌پرست و به دور از حقيقت‌طلبى:

قالوا لن نّبرح عليه عكفين حتّى‌ يرجع إلينا موسى‌. [2]

طه (20) 91

عوامل حق‌ناپذيرى بنى‌اسرائيل‌

472. پندار غلط مصونيّت از عذاب الهى، عامل حق‌ناشنوايى بسيارى از بنى‌اسرائيل:

لقد أخذنا ميثق بنى إسرءيل ...* وحسبوا ألّاتكون فتنة فعموا وصمّوا ثمَّ تاب اللَّه عليهم ثمَّ عموا وصمّوا كثير مّنهم واللَّه بصير بما يعملون.

مائده (5) 70 و 71

473. لعن الهى، عامل حق‌ناپذيرى بنى‌اسرائيل:

فبما نقضهم مّيثقهم لعنَّهم وجعلنا قلوبهم قسية يحرّفون الكلم عن مّواضعه ونسوا حظًّا

[1] تأكيد قرآن بر اينكه قوم موسى پس از غياب وى شروع به ساختن معبود كردند (من بعده) بيانگر اين است كه حقايق مطرح شده از سوى موسى (ع) در آيه 138 و 139 تأثيرى در متقاضيان خداى محسوس نداشت و آنان همچنان در انديشه خدايى محسوس و ملموس بودند، لذا در فرصت پيش آمده (غياب موسى (ع)) به آن خواسته جامه عمل پوشاندند.

[2] گوساله‌پرستان بنى‌اسرائيل به جاى تأمّل در گفته‌هاى هارون (ع) و شناخت حقيقت، تنها جوابى كه به او دادند آن بود كه بازگشت موسى (ع) از ميقات را شرط تجديد نظر در عقايد خود دانستند، حال آن‌كه معقول آن بود كه درباره كار خويش و گفته‌هاى هارون (ع) درست بينديشند.