439. بنىاسرائيل، مردمى جاهل و ناآگاه نسبت به ويژگيهاى معبود
راستين و شايسته پرستش:
وجوزنا ببنى إسرءيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لّهم
قالوا يموسى اجعل لّنآ إلها كما لهم ءالهة قال إنّكم قوم تجهلون.
اعراف (7) 138
440. بىتوجّهى قوم موسى به نعمتهاى خدا و گرايش آنان به پرستش غير
او، برخاسته از جهالت آنان:
وجوزنا ببنى إسرءيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لّهم
قالوا يموسى اجعل لّنآ إلها كما لهم ءالهة قال إنّكم قوم تجهلون.[1]
اعراف (7) 138
441. گوسالهپرستان بنىاسرائيل، مردمى جاهل و دور از انديشه:
ومآ أعجلك عن قومك يموسى* قال فإنّا قد فتنّا قومك من بعدك وأضلّهم السّامرىّ* فأخرج لهم عجلا جسدا لّه خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى
فنسى* أفلايرون ألّا يرجع إليهم قولا ولايملك لهم ضرّا ولا نفعا.
طه (20) 83 و 85 و 88 و 89
442. درخواست بنىاسرائيل از موسى (ع) براى قرار دادن بتى براى
پرستش، نشانه جهل و بىخردى آنان:
وجوزنا ببنى إسرءيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لّهم
قالوا يموسى اجعل لّنآ إلها كما لهم ءالهة قال إنّكم قوم تجهلون.
اعراف (7) 138
چشمههاى بنىاسرائيل
443. جوشش دوازده چشمه آب از سنگ، با ضربه عصاى موسى (ع) براى
بنىاسرائيل:
وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بّعصاك الحجر فانفجرت منه
اثنتا عشرة عينا ....
بقره (2) 60
وقطّعنهم اثنتى عشرة أسباطا أمما وأوحينآ إلى موسى إذ استسقيه
قومه أن اضرب بّعصاك الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا ....
اعراف (7) 160
444. اختصاص هر يك از چشمههاى دوازدهگانه، به طايفهاى از
بنىاسرائيل:
وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بّعصاك الحجر فانفجرت منه
اثنتا عشرة عينا قد علم كلّ أناس مّشربهم ....
بقره (2) 60
وقطّعنهم اثنتى عشرة أسباطا أمما وأوحينآ إلى موسى إذ استسقيه
قومه أن اضرب بّعصاك الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا قد علم كلّ أناس مّشربهم
....
اعراف (7) 160
445. بهرهمندى بنىاسرائيل از چشمهسارهاى فرعونيان، پس از خروج
آنان از مصر:
فأخرجنهم مّن جنَّت وعيون
[1] چنانكه از آيه استفاده مىشود، گرايش بنىاسرائيل به پرستش
غيرخدا، پس از عبورشان از دريا و تحقق اين نعمت بزرگ الهى بوده است، بنابراين
مىتوان گفت: موسى (ع) اين جهت را نيز در نظر داشته و آنان را جاهل خوانده است؛
يعنى اين بىخردى است كه انسان، نعمتهاى الهى را ببيند و در عين حال به غير او
گرايش پيدا كند.