434. واجب شدن جهاد بر بنىاسرائيل دوران اشموئيل (ع) و مخالفت بيشتر
آنها با آن:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى إذ قالوا لنبىّ
لّهم ابعث لنا ملكا نّقتل فى سبيل اللّه قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال
ألّاتقتلوا قالوا وما لنا ألّانقتل فى سبيل اللَّه وقد أخرجنا من ديرنا وأبنائِنا
فلمَّا كتب عليهمالقتال تولَّوا إلّاقليلا مّنهم واللَّه عليم بالظَّلمين.
بقره (2) 246
435. تقدير الهى به سكنىگزينى بنىاسرائيل در سرزمين مقدّس، مشروط
به جهاد و مبارزه آنها:
يقوم ادخلوا الأرض المقدّسة الّتى كتب اللّه لكم ....
مائده (5) 21
نيز---) همين مدخل، بنىاسرائيل دوران اشموئيل (ع)، بنىاسرائيل و
بيتالمقدّس، يوشعبننون و بنىاسرائيل
جهل بنىاسرائيل
436. ناآگاهى قوم موسى، به مصلحت خويش در انتخاب غذا:
وإذ قلتم يموسى لن نّصبر على طعام وحد فادع لنا ربّك يخرج لنا
ممّا تنبت الأرض من بقلها وقثّائِها و فومها و عدسها و بصلها قال أتستبدلون الّذى
هو أدنى بالّذى هو خير ....
بقره (2) 61
437. بنىاسرائيل، فاقد معرفت لازم نسبت به مقام رفيع موسى (ع):
وإذ قال موسى لقومه إنّ اللّه يأمركم أن تذبحوا بقرة قالوا
أتتّخذنا هزوا قال أعوذ باللّه أن أكون من الجهلين.
بقره (2) 67
438. بينش محدود بنىاسرائيل، نسبت به ملاكهاى حقيقى گزينش، منشأ
اعتراض آنان به برگزيدن طالوت:
وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى
يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ولم يؤت سعة مّن المال قال إنّ اللّه
اصطفيه عليكم وزاده بسطة فى العلم والجسم واللّه يؤتى ملكه من يشاء واللّه وسع
عليم.[1]
بقره (2) 247
[1] جمله «واللَّه واسع عليم» اشاره و تعريضى به بنىاسرائيل است
كه بينش شما محدود است و لذا به گزينش طالوت معترض شديد.