241. پيشتازى بنىاسرائيل در كفر به كتاب آسمانى خويش، بر اثر كفر
آنان به قرآن:
يبنى إسرءيل ...*
وءامنوا بما أنزلت مصدّقا لّما معكم ولاتكونوا أوّل كافر به ولاتشتروا بايتى ثمنا
قليلا وإيَّى فاتّقون.[1]
بقره (2) 40 و 41
242. ايجاد روابط دوستانه بنىاسرائيل عصر بعثت با كافران، بر اثر
كفر به قرآن:
لعن الّذين كفروا من بنى إسرءيل ...* ترى كثيرا مّنهم يتولّون الّذين كفروا ...* ولو كانوا يؤمنون باللّه والنّبىّ ومآ أنزل إليه ما اتّخذوهم
أوليآء ....
مائده (5) 78 و 80 و 81
243. رسيدن به منافع دنيايى، از عوامل گرايش به كفر و انكار قرآن از
سوى بنىاسرائيل:
يبنى إسرءيل ...*
وءامنوا بما أنزلت مصدّقا لّما معكم ولاتكونوا أوّل كافر به ولاتشتروا بايتى ثمنا
قليلا وإيَّى فاتّقون.
بقره (2) 40 و 41
244. مؤمنانى در ميان بنىاسرائيل عصر بعثت:
لعن الّذين كفروا من بنى إسرءيل ...* ولو كانوا يؤمنون باللّه والنّبىّ ومآ أنزل إليه ما اتّخذوهم
أوليآء ولكنّ كثيرا مّنهم فسقون.
مائده (5) 78 و 81
نيز---) همين مدخل، بنىاسرائيل و اسلام، پرسشاز بنىاسرائيل و
نسل بنىاسرائيل
بنىاسرائيل و آيات خدا
245. ايمان نياوردن بيشتر بنىاسرائيل، به رغم مشاهده آيات و معجزات
(شكافته شدن دريا، غرق فرعونيان):
فأوحينا إلى موسى أن اضرب بّعصاك البحر فانفلق فكان كلّ فرق
كالطّود العظيم* وأنجينا موسى ومن مّعه أجمعين* ثمّ أغرقنا الأخرين* إنّ فى ذلك لأية و ما كان أكثرهم مّؤمنين.[2]
شعراء (26) 63 و 65- 67
246. كفر بنىاسرائيل به آيات خدا، باعث گرفتارى آنان به خوارى و غضب
الهى:
وإذ قلتم يموسى ... وضربت عليهم الذّلّة والمسكنة وباءو بغضب
مّن اللّه ذلك بأنّهم كانوا يكفرون بايت اللّه ....
بقره (2) 61
247. تحريف و تبديل آيات خدا، از سوى بنىاسرائيل:
سلْ بنى إسرءيل كمْ ءاتينهم مّن ءاية بيّنة ومن يبدّل نعمة اللّه
من بعد ما جاءته فإنّ اللّه شديد العقاب.[3]
بقره (2) 211
248. هشدار خداوند به بنىاسرائيل، در صورت معاوضه آيات الهى با امور
مادّى:
[1] برداشت مذكور مبتنى بر اين اساس است كه ضمير در «به» به «ما
معكم»- كه مقصود از آن تورات است و در آن خصوصيّات قرآن آمده- برگردد
(روحالمعانى، ج 1، جزء 1، ص 387) بنابراين، جمله «و لاتكونوا ...» در ارتباط با
جمله «آمنوا بما أنزلت» چنين معنا مىشود: اى بنىاسرائيل، به قرآن ايمان آوريد و
از نخستين كسانى نباشيد كه به كتب آسمانى خود كافر مىشوند؛ يعنى در صورت انكار
قرآن، كتابهاى آسمانى خود را انكار كردهايد!
[2] در مرجع ضمير «أكثرهم» سه احتمال وجود دارد: مشركان،
فرعونيانِ باقىمانده در مصر و بنىاسرائيل (روحالمعانى، ج 11، جزء 19، ص 133-
138) برداشت با توجّه به احتمال سوم است.
[3] مقصود از «نعمة اللّه» آيات الهى (التفسير المنير، ج 2، ص
234) و منظور از تبديل، تحريف است. (الميزان، ج 2، ص 110)