responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 327

بنى‌إسرءيل عنك إذ جئتهم بالبيّنت فقال الّذين كفروا منهم إن هذا إلّاسحر مّبين‌

مائده (5) 110

يأيّها الّذين ءامنوا كونوا أنصار اللّه كما قال عيسى ابن مريم للحواريّين من أنصارى إلى اللّه قال الحواريّون نحن أنصار اللّه فامنت طّائِفة مّن بنى إسرءيل وكفرت طّائِفة ....

صف (61) 14

227. پيروزى مؤمنان بنى‌اسرائيل در دوران عيسى (ع) بر كفرپيشگان آن قوم با تأييد الهى:

يأيّها الّذين ءامنوا كونوا أنصار اللّه كما قال عيسى ابن مريم للحواريّين من أنصارى إلى اللّه قال الحواريّون نحن أنصار اللّه فامنت طّائِفة مّن بنى إسرءيل وكفرت طّائِفة فأيّدنا الّذين ءامنوا على‌ عدوّهم فأصبحوا ظهرين.

صف (61) 14

228. توطئه بنى‌اسرائيل عصر عيسى (ع) براى كشتن آن حضرت:

ورسولًا إلى‌ بنى إسرءيل ...* فلمّآ أحسّ عيسى‌ منهم الكفر ...* ومكروا ومكر اللّه واللّه خير المكرين. [1]

آل‌عمران (3) 49 و 52 و 54

إذ قال اللّه يعيسى ابن مريم اذكر نعمتى عليك ... وإذ كففت بنى إسرءيل عنك إذ جئتهم بالبيّنت فقال الّذين كفروا منهم إن هذا إلّاسحر مّبين. [2]

مائده (5) 110

229. هشدار عيسى (ع) به بنى‌اسرائيل عصر خويش، براى پرهيز از عقايد شرك‌آلود:

لقد كفر الَّذين قالوا إنّ اللّه هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يبنى إسرءيل اعبدوا اللّه ربّى وربّكم إنّه من يشرك باللّه فقد حرّم اللّه عليه الجنّة ومأويه النّار وما للظَّلمين من أنصار.

مائده (5) 72

230. سحر پنداشتن معجزات عيسى (ع)، از سوى كفرپيشگان بنى‌اسرائيل:

إذ قال اللّه يعيسى ابن مريم ... وإذ تخلق من الطّين كهية الطّير بإذنى فتنفخ فيها فتكون طيرا بإذنى وتبرئ الأكمه والأبرص بإذنى وإذ تخرج الموتى‌ بإذنى وإذ كففت بنى إسرءيل عنك إذ جئتهم بالبيّنت فقال الّذين كفروا منهم إن هذا إلّاسحر مّبين.

مائده (5) 110

231. شكست مكر و نيرنگ كافران بنى‌اسرائيل، در به قتل رساندن عيسى (ع) از سوى خداوند:

ورسولًا إلى‌ بنى إسرءيل ...* فلمّآ أحسّ عيسى‌ منهم الكفر ...* ومكروا ومكر اللّه واللّه خير المكرين. [3]

آل‌عمران (3) 49 و 52 و 54

232. بنى‌اسرائيل دوران عيسى (ع)، مدّعى اعدام آن حضرت:

وقولهم إنّا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول اللّه وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبّه لهم ....

نساء (4) 157

نيز---) همين مدخل، احزاب بنى‌اسرائيل و لعن بربنى‌اسرائيل‌


[1] با توجّه به آيه بعد- كه سخن از عروج عيسى (ع) است- اين مكر و توطئه در راستاى قتل آن حضرت بوده است.

[2] «كففت ...» به معناى بازداشتن بنى‌اسرائيل از شرّ و آسيب‌رسانى به عيسى (ع) است. (الميزان، ج 6، ص 221)

[3] فاعل در «مكروا» كفّار بنى‌اسرائيل است كه در آيه 52 بدان اشاره شده است. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 757)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 6  صفحه : 327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست