167. فسق بنىاسرائيل، عامل ايمان نياوردن آنان به خدا، پيامبر (ص) و
وحى الهى:
لعن الّذين كفروا من بنى إسرءيل ...* ولو كانوا يؤمنون باللّه والنّبىّ ومآ أنزل إليه ما اتّخذوهم
أوليآء ولكنّ كثيرا مّنهم فسقون.
مائده (5) 78 و 81
بتپرستى بنىاسرائيل---) همينمدخل، حسگرايى بنىاسرائيل و
گوسالهپرستى بنىاسرائيل
بدعتگذارى بنىاسرائيل
168. بدعتگذارى- عالمان- بنىاسرائيل با ارائه دستنوشتههاى خود به
شكل كتاب آسمانى:
فويل لّلَّذين يكتبون الكتب بأيديهم ثمَّ يقولون هذا من عند
اللَّه ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لّهم مّمّا كتبت أيديهم وويل لّهم مّمّا
يكسبون.
بقره (2) 79
169. بدعتگذارى بنىاسرائيل، با تحريم برخى خوراكيها:
كلّ الطّعام كان حلًّا لّبنى إسرءيل إلّاما حرَّم إسرءيل على
نفسه من قبل أن تنزَّل التَّورية قل فأتوا بالتّورية فاتلوهآ إن كنتم صدقين* فمن افترى على اللّه الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظَّلمون.
آلعمران (3) 93 و 94
نيز---) همين مدخل، گوسالهپرستى بنىاسرائيل
برترى بنىاسرائيل
170. برترى بخشيدن بنىاسرائيل بر جهانيان از سوى خدا:
يبنى إسرءيل ... وأنّى فضّلتكم على العلمين.
بقره (2) 47
[1] آوردن دو جمله شرطيّه «إن كنتم آمنتم باللّه» و «إن كنتم
مسلمين» اشاره به اين است كه آنها ايمان داشتند و مقتضى ايمان اين است كه تمام
امور خود را به خدا واگذار نمايند و به مقام تسليم برسند. (الميزان، ج 10، ص 113)
[2] طبق احتمالى مقصود از «من قومه» قوم موسى و بنىاسرائيل است.
(روحالمعانى، ج 7، جزء 11، ص 245)