إلى اللّه قال الحواريّون نحن أنصار اللّه فامنت طّائِفة مّن بنى
إسرءيل ....
صف (61) 14
155. ايمان گروهى از بنىاسرائيل، به پيامبر اسلام (ص):
فبما نقضهم مّيثقهم وكفرهم بايت اللّه وقتلهم الأنبيآء بغير حقّ
وقولهم قلوبنا غلف بل طبع اللّه عليها بكفرهم فلايؤمنون إلّاقليلا.
نساء (4) 155
156. ايمان گروه اندكى از بنىاسرائيل به موسى (ع)، بهرغم وحشت از
فرعون و اشراف قوم خويش:
فمآ ءامن لموسى إلّاذرّيَّة مّن قومه على خوف مّن فرعون
وملإيهم أن يفتنهم وإنّ فرعون لعال فى الأر ض وإنّه لمن المسرفين.
يونس (10) 83
157. ايمان گروهى از بنىاسرائيل به موسى (ع):
ولقد أرسلنا موسى بايتنا وسلطن مّبين* فلمّا جاءهم بالحقّ من عندنا قالوا اقتلوا أبناء الّذين ءامنوا
معه ....
غافر (40) 23 و 25
158. رؤيت خدا، شرط ايمان بنىاسرائيل به موسى (ع):
وإذ قلتم يموسى لن نّؤمن لك حتّى نرى اللّه جهرة ....
بقره (2) 55
159. يادآورى ايمان و شرافت نياكان بنىاسرائيل براى آنان، از سوى
خداوند:
وءاتينا موسى الكتب وجعلنه هدى لّبنى إسرءيل ألّاتتَّخذوا من
دونى وكيلا* ذرّيَّة من حملنا مع نوح إنّه كان عبدا شكورا.
اسراء (17) 2 و 3
160. گروهى از بنىاسرائيل سپاهيان طالوت، برخوردار از ايمان:
فلمّا فصل طالوت بالجنود قال إنّ اللّه مبتليكم بنهر فمن شرب منه
فليس منّى ومن لّم يطعمه فإنّه منّى إلّامن اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلّاقليلا
مّنهم فلمَّا جاوزه هو والَّذين ءامنوا معه ....
بقره (2) 249
161. نكوهش خداوند از ايمان بنىاسرائيل به برخى از دستورات تورات و
كفر به برخى ديگر:
وإذ أخذنا ميثق بنى إسرءيل ...* ... أفتؤمنون ببعض الكتب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك
منكم إلّاخزى فى الحيوة الدّنيا ويوم القيمة يردّون إلى أشدّ العذاب وما اللّه
بغفل عمّا تعملون.[1]
بقره (2) 83 و 85
آثار ايمان بنىاسرائيل
1. آمرزش
162. ايمان بنىاسرائيل پس از گوسالهپرستى، عامل آمرزش آنان:
واتّخذ قوم موسى من بعده من حليّهم عجلا جسدا ...* والّذين عملوا السّيّات ثمّ تابوا من بعدها وءامنوا إنّ ربّك من
بعدها لغفور رّحيم.
اعراف (7) 148 و 153
2. امداد خدا
163. ايمان گروهى از بنىاسرائيل عصر عيسى (ع)، سبب بهرهمندى آنان
از امداد الهى:
... قال عيسى ابن مريم للحواريّين من أنصارى إلى اللّه قال
الحواريّون نحن أنصار اللّه فامنت طّائِفة مّن بنى إسرءيل ... فأيّدنا الّذين
ءامنوا على عدوّهم فأصبحوا ظهرين.
صف (61) 14
[1] مقصود از «الكتاب» تورات است. (تفسير التحريروالتنوير، ج 1،
جزء 1، ص 591)