إذ قالوا لنبىّ لّهم ابعث لنا ملكا ...* وقال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنّى
يكون له الملك علينا ونحن أحقّ بالملك منه ولم يؤت سعة مّن المال ....
بقره (2) 246 و 247
نيز---) همين مدخل، اشراف بنىاسرائيل
اصحاب سبت از بنىاسرائيل---) اصحاب سبت
اصلاح در بنىاسرائيل
81. سفارش موسى (ع) به برادرش هارون (ع) براى اهتمام به اصلاح امور
بنىاسرائيل در غياب وى:
... وقال موسى لأخيه هرون اخلفنى فى قومى وأصلح ولاتتّبع سبيل
المفسدين.[1]
اعراف (7) 142
82. رويكرد عمومى بنىاسرائيل به صلاح و شايستگى، پس از تحمل مجازات
فساد خويش:
وقضينآ إلى بنى إسرءيل فى الكتب لتفسدنّ فى الأرض مرّتين
ولتعلنّ علوًّا كبيرا*
فإذا جآء وعد أوليهما بعثنا عليكم عبادا لّنآ أولى بأس شديد فجاسوا خلل الدّيار
وكان وعدا مّفعولًا*
ثمّ رددنا لكم الكرّة عليهم وأمددنكم بأمول وبنين وجعلنكم أكثر نفيرًا* عسى ربّكم أن يرحمكم وإن عدتّم عدنا وجعلنا جهنّم للكفرين
حصيرا.[2]
اسراء (17) 4- 6 و 8
83. گروهى از بنىاسرائيل (ساكنان ايله) در پى اصلاح همكيشان خويش،
از طريق موعظه:
وإذ قالت أمّة مّنهم لم تعظون قوما اللّه مهلكهم أو معذّبهم
عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربّكم ولعلّهم يتّقون* فلمّا نسوا ما ذكّروا به أنجينا الّذين ينهون عن السّوء ....
اعراف (7) 164 و 165
84. اصلاحگران بنىاسرائيل، داراى پاداشى تضمين شده از جانب خداوند:
اطاعت بنىاسرائيل---) همين مدخل، بنىاسرائيل و موسى (ع) و
متعهدان بنىاسرائيل
نيز---) اقليّت، اقليّت بنىاسرائيل
اعدام در بنىاسرائيل
85. صدور حكم اعدام گوسالهپرستان بنىاسرائيل از سوى موسى (ع):
وإذ قال موسى لقومه يقوم إنّكم ظلمتم أنفسكم باتّخاذكم العجل
فتوبوا إلى بارئِكم
[1] چون فرمان اصلاح پس از انتخاب هارون (ع) به سرپرستى
بنىاسرائيل آمده است، معلوم مىشود مقصود، اصلاح امور اجتماعى، فرهنگى و ...
بنىاسرائيل است؛ نه درستكارى هارون (ع) در امور شخصىاش.
[2] امداد الهى و بازگرداندن قدرت و توان بنىاسرائيل به آنان
دلالت مىكند كه بنىاسرائيل پس از شكست، متنبّه شده، راه صلاح را در پيش گرفتند؛
در واقع، مجازات، عاملى براى اصلاح آنان بوده است كه جمله «إن أحسنتم أحسنتم
لأنفسكم» اشاره به آن دارد. (الميزان، ج 13، ص 40)
[3] با توجّه به قرار گرفتن آيه ياد شده در سياق آيات مربوط به
بنىاسرائيل، مقصود از آن بنىاسرائيل و منظور از «الكتاب» تورات يا تورات و انجيل
است. (الميزان، ج 8، ص 301)