9. جارى شدن آب از سنگ با ضربه عصاى موسى (ع) مايه نجات بنىاسرائيل
از بىآبى:
وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بّعصاك الحجر فانفجرت منه
اثنتا عشرة عينا قد علم كلّ أناس مّشربهم كلوا واشربوا من رّزق اللّه ....
بقره (2) 60
وقطّعنهم اثنتى عشرة أسباطا أمما وأوحينآ إلى موسى إذ استسقيه
قومه أن اضرب بّعصاك الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا قدعلم كلّ أناس مّشربهم
....
اعراف (7) 160
نيز---) همين مدخل، چشمههاى بنىاسرائيل
آبيارى در بنىاسرائيل
10. آبيارى كشتزارها با كشيدن آب به وسيله گاو، در ميان بنىاسرائيل:
وإذ قال موسى لقومه ...* قال إنّه يقول إنّها بقرة لّاذلول تثير الأرض ولاتسقى الحرث
....[1]
بقره (2) 67 و 71
آثار باستانى در بنىاسرائيل
11. صندوقچهاى (تابوت) حامل آثارى از موسى و هارون (ع)، در ميان
بنىاسرائيل دوره اشموئيل (ع):
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل من بعد موسى إذ قالوا لنبىّ
لّهم ابعث لنا ملكا ...*
وقال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التّابوت فيه سكينة مّن رّبّكم وبقيّة
مّمّا ترك ءال موسى وءال هرون ....[2]
بقره (2) 246 و 248
12. تابوت بنىاسرائيل و آثار كهن باقى مانده از موسى و هارون (ع)،
آيه خدا براى بنىاسرائيل دوران اشموئيل (ع):
المتر الى الملأ من بنىاسرائيل ...* وقال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التّابوت فيه سكينة
مّن رّبّكم وبقيّة مّمّا ترك ءال موسى وءال هرون تحمله الملئكة إنّ فى ذلك لأية
لّكم إن كنتم مّؤمنين.
بقره (2) 246 و 248
13. برگشتن صندوقچه بنىاسرائيل و آثار باقى مانده از خاندان موسى و
هارون (ع) به ميان آنان، نشانه زمامدارى طالوت:
المتر الى الملأ من بنىاسرائيل ...* و قال لهم نبيّهم إنّ اللّه قد بعث لكم طالوت ملكا ...* وقال لهم نبيّهم إنّ ءاية ملكه أن يأتيكم التّابوت فيه سكينة
مّن رّبّكم وبقيّة مّمّا ترك ءال موسى وءال هرون ....
بقره (2) 246- 248
آرامش بنىاسرائيل
14. نجات بنىاسرائيل از اندوهى سخت و آرامش يافتن آنان:
ولقد مننّا على موسى وهرون* ونجّينهما وقومهما من الكرب العظيم.[3]
صافات (37) 114 و 115
15. صندوقچه باقىمانده از آلموسى و هارون، باعث آرامش بنىاسرائيل،
هنگام دشواريها:
ألم تر إلى الملإ من بنى إسرءيل ...* وقال لهم
[1] ظاهر آيه مىفهماند كه آبكشى و آبيارى به وسيله گاو در ميان
بنىاسرائيل رايج بود و آنان مأمور بودند، گاوى پيدا كنند كه از آن در آبكشى
استفاده نشده باشد.
[2] مقصود از «نبيّهم» طبق نظريّه بيشتر مفسّران، اشموئيل (ع)
است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 610)
[3] «كرب» به معناى غم و اندوه شديد است. (مفردات، ص 706، «كرب»)
استفاده از كلمه «نجات» بيانگر برطرف شدن غم و اندوه از آنان مىباشد كه همان
آرامش است.