27) عرضه هميشگى فرعونيان در هر صبح و شام، بر آتش برزخ:
فوقيه اللّه سيّات ما مكروا وحاق بال فرعون سوء العذاب* النّار يعرضون عليها غدوّا وعشيّا ويوم تقوم السّاعة أدخلوا ءال
فرعون أشدّ العذاب.
غافر (40) 45 و 46
تهديد به عذابهاى برزخى
28) تهديد خداوند به منافقان نسبت به عذاب برزخى:
وممّن حولكم مّن الأعراب منفقون ومن أهل المدينة مردوا على
النّفاق لاتعلمهم نحن نعلمهم سنعذّبهم مّرّتين ثمّ يردّون إلى عذاب عظيم.[1]
توبه (9) 101
29) تهديد شدن اعراضكنندگان از ياد خدا، به عذاب برزخى:
ومن أعرض عن ذكرى فإنّ له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيمة أعمى.[2]
طه (20) 124
صفات عذابهاى برزخى
30) عذاب برزخى براى ظالمان، اهانتآميز و خفّتبار:
... ولو ترى إذ الظَّلمون فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم
أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على اللّه غير الحقّ وكنتم
عن ءايته تستكبرون.
انعام (6) 93
31) هميشگى بودن عذاب برزخى براى فرعونيان، پس از مرگ:
فوقيه اللّه سيّات ما مكروا وحاق بال فرعون سوء العذاب* النّار يعرضون عليها غدوّا وعشيّا ويوم تقوم السّاعة أدخلوا ءال
فرعون أشدّ العذاب.[3]
غافر (40) 45 و 46
32) عذاب برزخى فرعونيان، بد و ناخوشايند:
فوقيه اللّه سيّات ما مكروا وحاق بال فرعون سوء العذاب* النّار يعرضون عليها غدوّا وعشيّا ويوم تقوم السّاعة أدخلوا ءال
فرعون أشدّ العذاب.
غافر (40) 45 و 46
عوامل عذابهاى برزخى
1. استكبار
33) استكبار ظالمان نسبت به آيات خداوند، عامل ابتلاى آنان به عذابى
اهانتآميز در برزخ:
ومن أظلم ممّن افترى على اللّه كذبا ... ولو ترى إذ الظَّلمون
فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما
كنتم تقولون على اللّه غير الحقّ وكنتم عن ءايته تستكبرون.[4]
انعام (6) 93
2. افترا
34) افترا به خدا، موجب عذاب اهانتآميز و خفتبار براى ظالمان در
عالم برزخ:
ومن أظلم ممّن افترى على اللّه كذبا أو قال
[1] مقصود از دو بار عذاب در «سنعذّبهم مرّتين» يكى در دنيا و
ديگرى در قبر است. (الكشّاف، ج 2، ص 306؛ مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 100؛ الميزان، ج
9، ص 376)
[2] در ذيل آيه از حضرت على (ع) نقل شده كه مقصود از «معيشة
ضنكاً»- كه خداوند از آن برحذر داشته- عذاب قبر است. (البرهان، ج 3، ص 786)
[3] امام صادق (ع) در تفسير آيه «... النّار يعرضون عليها غدواً و
عشياً» فرمودند: ... در برزخ و قبل از قيامت است و «يوم تقوم الساعة» را قرينهاى
براى اين استفاده قرار دادند. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 818)
[4] مقصود از «اليوم» زمان مرگ و پس از آن است. (روحالمعانى، ج
5، جزء 7، ص 325)