أوحى إلىّ ولم يوح إليه شىء ومن قال سأنزل مثل مآ أنزل اللّه
ولو ترى إذ الظَّلمون فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم
تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على اللّه غير الحقّ ....
انعام (6) 93
3. پيروى رهبران باطل
35) پيروى از رهبران باطل عامل عذاب برزخى:
قال نوح رّبّ إنّهم عصونى واتّبعوا من لّم يزده ماله وولده
إلّاخسارا* مّمّا خطيتهم أغرقوا فأدخلوا نارا فلم يجدوا لهم مّن دون اللّه
أنصارا.
نوح (71) 21 و 25
4. تكذيب
36) تكذيبگرى، سبب گرفتارى به عذاب با آب داغ و جوشان در برزخ:
وأمّا إن كان من المكذّبين الضّالّين* فنزل مّن حميم.
واقعه (56) 92 و 93
5. عصيان
37) عصيانگرى و لغزش، موجب دچار شدن به عذاب برزخى:
قال نوح رّبّ إنّهم عصونى واتّبعوا من لّم يزده ماله وولده
إلّاخسارا* مّمّا خطيتهم أغرقوا فأدخلوا نارا فلم يجدوا لهم مّن دون اللّه
أنصارا.
نوح (71) 21 و 25
6. غفلت از ياد خدا
38) رويگردانى از ياد خدا، عامل عذاب برزخى:
ومن أعرض عن ذكرى فإنّ له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيمة أعمى.[1]
طه (20) 124
7. گمراهى
39) گمراهى انسان، باعث عذاب برزخى:
وأمّا إن كان من المكذّبين الضّالّين* فنزل من حميم.[2]
واقعه (56) 92 و 93
عيسى (ع) در برزخ
40) بهرهمندى عيسى (ع) در عالم برزخ، از هر نوع امنيّت و سلامت:
قال إنّى عبد اللّه ءاتينى الكتب وجعلنى نبيًّا* والسّلمعلىّ يوم و لدتّ ويوم أموت ويوم أبعث حيًّا.[3]
مريم (19) 30 و 33
غافلان در برزخ
41) اعراضكنندگان از ياد خداوند، گرفتار عذاب در برزخ:
ومن أعرض عن ذكرى فإنّ له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيمة أعمى.[4]
طه (20) 124
[1] مقصود از «معيشة ضنكاً» عذاب قبر است. (مجمعالبيان، ج 7- 8،
ص 55؛ روحالمعانى، ج 9، جزء 17، ص 405؛ الميزان، ج 14، ص 225- 226)
[2] بنا بر روايت وارده از امام صادق (ع) كه در ذيل آيه ذكر شده،
مقصود از «فنزل من حميم» آب داغ و جوشان براى گمراهان، در قبر است. (تفسير
نورالثقلين، ج 5، ص 229- 230)
[3] با توجّه به معناى لغوى «سلام»- كه عارى بودن از هرگونه آفات
ظاهرى و باطنى است- منظور از «والسّلم علىّ ... يوم اموت» امان و سلامت براى عيسى (ع)
هنگام مرگ و قبر است.
[4] در ذيل آيه از حضرت على (ع) نقل شده كه مقصود از «معيشة
ضنكاً»، عذاب قبر است. (البرهان، ج 3، ص 786)