أمسك عليك زوجك .... [1]

احزاب (33) 37

بردگى يوسف (ع)

33) نجات يوسف (ع) از چاه، سرآغاز بردگى او:

وجآءت سيّارة فأرسلوا واردهم فأدلى‌ دلوه قال يبشرى‌ هذا غلم وأسرّوه بضعة واللّه عليم بما يعملون‌* و شروه بثمن بخس درهم معدودة وكانوا فيه من الزَّهدين.

يوسف (12) 19 و 20

34) فروخته شدن يوسف (ع) به صورت برده و به بهاى ناچيز:

وجآءت سيّارة فأرسلوا واردهم فأدلى‌ دلوه قال يبشرى‌ هذا غلم وأسرّوه بضعة واللّه عليم بما يعملون‌* و شروه بثمن بخس درهم معدودة وكانوا فيه من الزَّهدين.

يوسف (12) 19 و 20

35) خريدارى يوسف (ع) به صورت برده، از سوى عزيز مصر:

و شروه بثمن بخس درهم معدودة وكانوا فيه من الزَّهدين‌* و قال الّذى اشتريه من مّصر لامرأته أكرمى مثويه .... [2]

يوسف (12) 20 و 21

36) شيفته شدن همسر عزيز مصر (زليخا) به غلامش يوسف (ع)، امرى شگفت و مايه سرزنش زنان مصرى:

و قال نسوة فى المدينة امرأت العزيز ترود فتيها عن نّفسه قد شغفها حبًّا إنّا لنريها فى ضلل مّبين.

يوسف (12) 30

برده‌دارى در تاريخ‌

در عصر محمّد (ص)

37) رواج برده‌دارى در عصر بعثت محمّد (ص):

... فما الّذين فضّلوا برادّى رزقهم على‌ ما ملكت أيمنهم ....

نحل (16) 71

... و لاتكرهوا فتيتكم على البغاء ....

نور (24) 33

... هل لّكم مّن مّا ملكت أيمنكم مّن شركاء ....

روم (30) 28

نيز---) همين مدخل، احكام برده، تملّك برده‌

در عصر يعقوب (ع)

38) برده‌دارى و خريد و فروش انسان، امرى رايج در عصر يعقوب (ع):

قالوا يأبانآ ... و تركنا يوسف ...* قال يبشرى‌ هذا غلم ...

يوسف (12) 17 و 19- 21

39) برده شدن، كيفر سارق در شريعت يعقوب (ع):

... أيّتها العير إنّكم لسرقون ...* قالوا فما جزؤه إن كنتم كذبين‌* قالوا جزؤه من وجد فى رحله فهو جزؤه .... [3]

يوسف (12) 70 و 74 و 75

در عصر يوسف (ع)

40) هم‌زندانى يوسف (ع) برده پادشاه مصر:

و قال للّذى ظنّ أنّه ناج مّنهما اذكرنى عند ربّك ....

يوسف (12) 42

و قال الملك ائتونى به فلمّا جآءه الرّسول قال ارجع إلى‌ ربّك فسله ....

يوسف (12) 50

[1] مقصود از «الّذى ... أنعمت عليه» آزاد شدن زيد از سوى پيامبر خاتم (ص) است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 564)

[2] آيات بعد، بيان مى‌كند كه منظور از «الّذى اشتريه»، عزيز مصر است.

[3] اين برداشت بر اساس روايت منقول از امام رضا (ع) است كه فرمود: در آيين بنى‌اسرائيل، جزاى دزدى، بردگى سارق بود. (تفسير نورالثقلين، ج 2، ص 446)