لّيهلك من هلك عن بيّنة ويحيى من حىّ عن بيّنة ....[1]
انفال (8) 42
42) پيروزى مجاهدان در جنگ بدر، نعمتى نيكو از جانب خداوند براى
اهلايمان:
فلم تقتلوهم ولكنَّ اللّه قتلهم وما رميت إذ رميت ولكنّ اللّه
رمى وليبلى المؤمنين منه بلآء حسنا ....
انفال (8) 17
43) پيروزى مسلمانان در جنگ بدر، زيربناى گسترش حق (توحيد) و نابودى
باطل (شرك):
وإذ يعدكم اللّه إحدى الطّآئِفتين أنّها لكم وتودّون أنّ غير ذات
الشّوكة تكون لكم ويريد اللّه أن يحقّ الحقّ بكلمته ويقطع دابر الكفرين* ليحقّ الحقّ ويبطل البطل ولو كره المجرمون.[2]
انفال (8) 7 و 8
بشارت به پيروزى در غزوه بدر---) همين مدخل، ملائكه در غزوه بدر
عبرت از پيروزى در غزوه بدر
44) امدادهاى الهى و پيروزى مسلمانان در غزوه بدر، عبرتى بزرگ براى
صاحبان بصيرت:
قد كان لكم ءاية فى فئتين التقتا فئة تقتل فى سبيل اللّه وأخرى
كافرة يرونهم مّثليهم رأى العين واللّه يؤيّد بنصره من يشاء إنّ فى ذلك لعبرة
لّاولى الأبصر.
آلعمران (3) 13
عوامل پيروزى در غزوه بدر
1. اطمينان قلبى
45) اطمينان بخشيدن به قلوب مؤمنان، زمينهساز پيروزى آنان در جنگ
بدر:
وما جعله اللّه إلّابشرى لكم ولتطمئنَّ قلوبكم به وما النَّصر
إلّامن عند اللَّه العزيز الحكيم.
آلعمران (3) 126
وما جعله اللّه إلّابشرى ولتطمئنّ به قلوبكم وما النّصر إلّا من
عند اللَّه إنَّ اللَّه عزيز حكيم.
انفال (8) 10
2. امدادهاى خدا---) همين مدخل، امدادهاى خدا در غزوه بدر
3. ايمان
46) پيروزى مجاهدان غزوه بدر بر دشمنان، با نداشتن ساز و برگ كافى،
در سايه ايمان به خدا:
إذ همّت طّآئِفتان منكم أن تفشلا واللّه وليّهما وعلى اللّه
فليتوكّل المؤمنون ولقد نصركم اللّهببدر و أنتم أذلّة فاتّقوا اللّه لعلّكم
تشكرون.
آلعمران (3) 122 و 123
4. باران---) همين مدخل، باران در غزوه بدر
5. توكّل
47) پيروزى مجاهدان غزوه بدر بر دشمن، با نداشتن ساز و برگ كافى، در
سايه توكّل به خدا:
إذ همّت طّآئِفتان منكم أن تفشلا واللّه وليّهما وعلى اللّه
فليتوكّل المؤمنون*
ولقد نصركم اللّه ببدر و أنتم أذلّة ....
آلعمران (3) 122 و 123
6. دعا
48) دعا و استغاثه مجاهدان به درگاه خداوند، عاملى براى پيروزى در
غزوه بدر:
إذ تستغيثون ربّكم فاستجاب لكم أنّى ممدّكم بألف مّن الملئكة
مردفين* وما جعله اللّه إلّابشرى ولتطمئنّ به قلوبكم وما النّصر
إلّامن
[1] مقصود از هلاكت و حيات، هدايت و گمراهى (الميزان، ج 9، ص 92)
و به اقتضاى مورد، شرك و توحيد است.
[2] مقصود از «ليحق الحق» اسلام و «الباطل» شرك و كفر است. (التفسير
المنير، ج 9، ص 258)