192) برخوردارى پيروان انبيا از پاداش در دنيا و آخرت به جهت فداكارى و استغفار به درگاه خدا:

وكأيّن مّن نّبىّ قتل معه ربّيّون كثير فما وهنوا لمآ أصابهم فى سبيل اللّه وما ضعفوا وما استكانوا واللّه يحبّ الصَّبرين‌* وما كان قولهم إلّاأن قالوا ربَّنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا فى أمرنا وثبّت أقدامنا وانصرنا على القوم الكفرين‌* فاتهم اللّه ثواب الدّنيا وحسن ثواب الأخرة ....

آل‌عمران (3) 146- 148

193) رهايى پيروان انبيا از عذاب و نابودى:

ثمّ ننجّى رسلنا والّذين ءامنوا كذلك حقًّا علينا ننج المؤمنين.

يونس (10) 103

194) رهايى پيامبران و پيروان آنان از عذاب استيصال:

حتّى‌ إذا استيس الرّسل وظنّوا أنّهم قد كذبوا جآءهم نصرنا فنجّى من نّشآء .... [1]

يوسف (12) 110

195) بهره‌مند شدن انبيا و پيروان آنان از نصرت الهى در دنيا و آخرت:

إنّا لننصر رسلنا والّذين ءامنوا فى الحيوة الدّنيا ويوم يقوم الأشهد.

غافر (40) 51

پيروزى انبيا

196) پيروزى انبيا پس از مقاومت و صبر در برابر سختى‌ها:

أم حسبتم أن تدخلوا الجنّة ولمّا يأتكم مّثل الّذين خلوا من قبلكم مّسّتهم البأساء والضّرّاء وزلزلوا حتّى‌ يقول الرّسول والّذين ءامنوا معه متى‌ نصر اللّه ألا إنّ نصر اللّه قريب.

بقره (2) 214

حتّى‌ إذا استيس الرّسل وظنّوا أنّهم قد كذبوا جآءهم نصرنا فنجّى من نّشآء ....

يوسف (12) 110

197) پيروزى قطعى از آنِ خدا و پيامبران:

ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين‌* إنّهم لهم المنصورون‌* وإنّ جندنا لهم الغلبون.

صافات (37) 171- 173

كتب اللّه لأغلبنّ أنا ورسلى ....

مجادله (58) 21

198) پيروزى انبياى پيشين در برابر دروغ‌گويان، در سايه صبر و مقاومت:

ولقد كذّبت رسل مّن قبلك فصبروا على‌ ما كذّبوا وأوذوا حتّى‌ أتهم نصرنا ....

انعام (6) 34

199) فتح و پيروزى، خواسته انبيا از خداوند، در پى تهديد شدنشان از سوى اقوام كافر:

وقال الَّذين كفروا لرسلهم لنخرجنّكم مّن أرضنآ أو لتعودنّ فى ملّتنا ...* واستفتحوا ....

ابراهيم (14) 13 و 15

200) خداوند، نصرت‌بخش پيامبران در زندگى دنيا:

إنّا لننصر رسلنا والّذين ءامنوا فى الحيوة الدّنيا ويوم يقوم الأشهد.

غافر (40) 51

201) اجابت درخواست پيروزى انبيا بر اقوام كفرپيشه خويش از سوى خداوند:

وقال الَّذين كفروا لرسلهم لنخرجنّكم مّن أرضنآ أو لتعودنّ فى ملّتنا فأوحى‌ إليهم ربّهم‌

[1] «نجّى» ماضى مجهول و «من» نايب فاعل آن است. مفعول «نشاء» كلمه‌اى مانند «نجات» است كه از «نجّى» استفاده مى‌شود؛ بنابراين، «فنجى من نشاء» يعنى: آن‌كه ما نجات او را مى‌خواستيم نجات داده شده.