177) نوح (ع) و ابراهيم (ع)، پدران انبياى پس از خود:
ولقد أرسلنا نوحا وإبرهيم وجعلنا فى ذرّيّتهما النّبوّة ....
حديد (57) 26
178) آدم (ع)، پدر انبيا:
أولئك الّذين أنعم اللّه عليهم مّن النّبيّين من ذرّيّة ءادم
وممّن حملنا مع نوح ومن ذرّيّة إبرهيم وإسرءيل وممّن هدينا واجتبينآ إذا تتلى
عليهم ءايت الرّحمن خرّوا سجّدا وبكيًّا.
مريم (19) 58
179) نوح (ع) پدر انبياى پس از خود
پرسش از انبيا
180) رفتار امّتها و برخورد آنان با رسالت انبيا، پرسش خداوند از
رسولان خويش در قيامت:
يوم يجمع اللّه الرّسل فيقول ماذا أجبتم قالوا لا علم لنآ ....
181) پيروان انبيا، خداپرستانى مقاوم و مجاهد در راه خدا:
وكأيّن مّن نّبىّ قتل معه ربّيّون كثير فما وهنوا لمآ أصابهم فى
سبيل اللّه وما ضعفوا وما استكانوا واللّه يحبّ الصبرين.
آلعمران (3) 146
182) درخواست بخشايش گناهان و زيادهروىها و استقامت و چيرگى بر
كافران، يگانه سخن پيروان انبيا در هنگامههاى پيكار:
وكأيّن مّن نّبىّ قتل معه ربّيّون كثير فما وهنوا لمآ أصابهم فى
سبيل اللّه وما ضعفوا وما استكانوا واللّه يحبّ الصَّبرين* وما كان قولهم إلّاأن قالوا ربَّنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا فى
أمرنا وثبّت أقدامنا وانصرنا على القوم الكفرين.
آلعمران (3) 146 و 147
183) توجّه به خودسازى، همراه پيكار با دشمن، ويژگى پيروان مكتب
انبيا:
وكأيّن مّن نّبىّ قتل معه ربّيّون كثير فما وهنوا لمآ أصابهم فى
سبيل اللّه وما ضعفوا وما استكانوا واللّه يحبّ الصَّبرين* وما كان قولهم إلّاأن قالوا ربَّنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا فى
أمرنا وثبّت أقدامنا وانصرنا على القوم الكفرين.
آلعمران (3) 146 و 147
184) دانشمندان، ياوران پيامبران الهى در پيكار با دشمنان:
[1] برداشت، بر اين پايه است كه مورد سؤال از پيامبران، رفتار
امّتهاى آنان باشد؛ چنانكه محور آيات مزبور، فرمان به پذيرش آيات الهى و تهديد
مخالفان انبيا بوده است.
[2] بنا بر قولى مقصود از «ربّيّون» دانشمنداناند. (مجمعالبيان،
ذيل آيه)