الأرض بغير الحقّ وإن يروا كلّ ءاية لّايؤمنوا بها وإن يروا سبيل الرّشد لايتَّخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغىّ يتَّخذوه سبيلا ذلك بأنَّهم كذَّبوا بايتنا وكانوا عنها غفلين.

اعراف (7) 146

ثمّ بعثنا من بعدهم مّوسى‌ وهرون إلى‌ فرعون وملإيه بايتنا فاستكبروا وكانوا قوما مّجرمين‌* قالوا أجئتنا لتلفتنا عمّا وجدنا عليه ءابآءنا وتكون لكما الكبريآء فى الأرض وما نحن لكما بمؤمنين.

يونس (10) 75 و 78

... فالّذين لايؤمنون بالأخرة قلوبهم مّنكرة وهم مّستكبرون.

نحل (16) 22

ثمّ أرسلنا موسى‌ وأخاه هرون بايتنا وسلطن مّبين‌* إلى‌ فرعون وملإيه فاستكبروا وكانوا قوما عالين‌* فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا وقومهما لنا عبدون.

مؤمنون (23) 45- 47

قالوا أنؤمن لك واتّبعك الأرذلون.

شعراء (26) 111

2. بينش اشرافى‌

358) بينش نادرست اشرافى، مانع از ايمان آوردن به پيامبران:

قالوا أنؤمن لك واتّبعك الأرذلون.

شعراء (26) 111

359) برخوردارى پيامبران از اوصاف بشرى، عامل تكذيب رسالت آن‌ها از سوى اشراف:

فأرسلنا فيهم رسولا مّنهم أن اعبدوا اللّه ما لكم مّن إله غيره أفلاتتّقون‌* وقال الملأمن قومه الّذين كفروا وكذّبوا بلقاء الأخرة وأترفنهم فى الحيوة الدّنيا ما هذا إلّابشر مّثلكم يأكل ممّا تأكلون منه ويشرب ممّا تشربون‌* ولئن أطعتم بشرا مّثلكم إنّكم إذا لّخسرون‌* إن هو إلّارجل افترى‌ على اللّه كذبا وما نحن له بمؤمنين.

مؤمنون (23) 32- 34 و 38

3. تبليغات سوء

360) مستضعفان، مدّعى نقش تبليغات سوء مستكبران در ايمان نياوردن آنان:

وقال الّذين كفروا لن نّؤمن بهذا القرءان ولا بالّذى بين يديه ولو ترى‌ إذ الظَّلمون موقوفون عند ربّهم يرجع بعضهم إلى‌ بعض القول يقول الّذين استضعفوا للّذين استكبروا لولا أنتم لكنّا مؤمنين‌* قال الّذين استكبروا للّذين استضعفوا أنحن صددنكم عن الهدى‌ بعد إذ جاءكم بل كنتم مّجرمين‌* وقال الّذين استضعفوا للّذين استكبروا بل مكر الّيل والنّهار إذ تأمروننا أن نّكفر باللّه ونجعل له أندادا وأسرّوا النّدامة لمّا رأوا العذاب وجعلنا الأغلل فى أعناق الّذين كفروا هل يجزون إلّاما كانوا يعملون.

سبأ (34) 31- 33

4. ترس از شكنجه‌

361) ترس از شكنجه، از جمله عوامل ايمان نياوردن افراد:

فمآ ءامن لموسى‌ إلّاذرّيَّة مّن قومه على‌ خوف مّن فرعون وملإيهم أن يفتنهم وإنّ فرعون لعال فى الأرض وإنّه لمن المسرفين. [1]

يونس (10) 83

[1] «يفتنهم» مى‌تواند به معناى شكنجه براى بازگرداندن از دين باشد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)