زلفى إلّامن ءامن وعمل صلحا فأولئك لهم جزاء الضّعف بما عملوا
وهم فى الغرفت ءامنون.
سبأ (34) 37
295) مؤمنان به خدا، برخوردار از پاداش نيك:
وأمّا من ءامن وعمل صلحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا
يسرا.
كهف (18) 88
296) مؤمنان به خدا، بهرهمند از رحمت خداوند:
يوم تبيضّ وجوه وتسودّ وجوه فأمّا الّذين اسودّت وجوههم أكفرتم
بعد إيمنكم ...* وأمّا الّذين ابيضّت وجوههم ففى رحمة اللّه هم فيها خلدون.
آلعمران (3) 106 و 107
الّذين ءامنوا ... أعظم درجة عند اللّه ...* يبشّرهم ربّهم برحمة مّنه ....
توبه (9) 20 و 21
فأمّا الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت فيدخلهم ربّهم فى رحمته ذلك
هو الفوز المبين.
جاثيه (45) 30
297) مؤمنان به خدا، برخوردار از روزى با كرامت:
ليجزى الّذين ءامنوا وعملوا الصَّلحت أولئك لهم مّغفرة ورزق
كريم.
سبأ (34) 4
رسولا يتلوا عليكم ءايت اللّه مبيّنت لّيخرج الّذين ءامنوا
وعملوا الصَّلحت من الظّلمت إلى النّور ومن يؤمن باللّه ويعمل صلحا يدخله جنَّت
تجرى من تحتها الأنهر خلدين فيها أبدا قد أحسن اللّه له رزقا.
طلاق (65) 11
298) اهل ايمان، برخوردار از نعمتهاى جاودان آخرتى:
... وما عند اللّه خير وأبقى للّذين ءامنوا ....
شورى (42) 36
نيز---) بهشت
پيشگامان در ايمان
299) پيشگامان در ايمان بهرهمند از نعمتهاى بهشت:
والسبقون الأوّلون من المهجرين والأنصار ... وأعدّ لهم جنت تجرى
تحتها الأنهر خلدين فيهآ أبدا ....
توبه (9) 100
300) مؤمنان خواهان غفران الهى براى خويش و پيشگامان در ايمان:
والّذين تبوّءو الدّار والإيمن من قبلهم يحبّون من هاجر إليهم
...* والّذين جاءو من بعدهم يقولون ربّنا اغفر لنا ولإخوننا الّذين
سبقونا بالإيمن ....
حشر (59) 9 و 10
301) موسى (ع)، پيشتاز در ايمان به عدم امكان رؤيت خدا با چشم
مادّى:
ولمّا جآء موسى لميقتنا وكلّمه ربّه قال ربّ أرنى أنظر إليك قال
لن ترينى ... فلمّا تجلّى ربّه للجبل جعله دكًّا وخرّ موسى صعقا فلمّآ أفاق قال
سبحنك تبت إليك وأنا أوّل المؤمنين.
اعراف (7) 143
302) جادوگران، پيشگام در ايمان به ربوبيّت خدا پس از رويارويى با
موسى (ع):
فألقى موسى عصاه فإذا هى تلقف ما يأفكون* فألقى السّحرة سجدين* قالوا ءامنّا بربّ العلمين* إنّا نطمع أن يغفرلناربّنا خطينا أن كنّا أوّل المؤمنين.
شعراء (26) 45- 47 و 51
303) گروهى از مهاجران و انصار، از پيشتازان در ايمان:
والسبقون الأوّلون من المهجرين والأنصار والّذين اتّبعوهم بإحسن
رّضى اللّه عنهم ورضوا عنه ....