فافتح بينى وبينهم فتحا ونجّنى ومن مّعى من المؤمنين* فأنجينه ومن مّعه فى الفلك المشحون* ثمّ أغرقنا بعد الباقين.
شعراء (26) 118- 120
ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صلحا أن اعبدوا اللّه فإذا هم
فريقان يختصمون* فانظر كيف كان عقبة مكرهم أنّا دمّرنهم وقومهم أجمعين* و أنجينا الّذين ءامنوا ....
الّذين ءامنوا ولم يلبسوا إيمنهم بظلم أولئك لهم الأمن ....
انعام (6) 82
هل ينظرون إلّاأن تأتيهم الملئكة أو يأتى ربّك أو يأتى بعض ءايت
ربّك يوم يأتى بعض ءايت ربّك لاينفع نفسا إيمنها لمتكن ءامنت من قبل أو كسبت فى
إيمنها خيرا ....
انعام (6) 158
130) ايمان و تقواى جوامع انسانى، سبب رهايى آنان از عذاب الهى:
ولو أنّ أهل القرى ءامنوا واتّقوا لفتحنا عليهم بركت مّن
السّمآء والأرض ولكن كذّبوا فأخذنهم بما كانوا يكسبون.
اعراف (7) 96
وأمّا ثمود فهدينهم فاستحبّوا العمى على الهدى فأخذتهم صعقة
العذاب الهون بما كانوا يكسبون ونجّينا الّذين ءامنوا وكانوا يتّقون.
فصلت (41) 17 و 18
131) ايمان پس از توبه همراه با عمل صالح، سبب رهايى از عذابهاى
مضاعف الهى:
يضعف له العذاب يوم القيمة ويخلد فيه مهانا* إلّامن تاب وءامن وعمل عملا صلحا فأولئك يبدّل اللّه سيّاتهم
حسنت وكان اللّه غفورا رّحيما.
فرقان (25) 69 و 70
132) نجات انسان از عذاب در گرو ايمان به خدا و بىاثر بودن پيوند
خويشاوندى:
فنجّينه وأهله أجمعين* إلّاعجوزا فى الغبرين* ثمّ دمّرنا الأخرين* وأمطرنا